ترتيبات نقل 7 آلاف من حجاج اليمن جوا .. قطاع الحج والعمرة يبدا تحركاته مع هيئة الطيران المدني السعودي
صدور المعجم اللغوي "لسان المعافر" الخاص بتعز للزميل "توفيق السامعي"
اللجنة التحضيرية لقبائل بكيل تهدد بالتصعيد و تطالب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بتوقيف الإجراءات التي لا تخدم المشروع الوطني وتتعارض مع جميع المرجعيات
في حدث استثنائي وحزين.. العرب لن يسمعوا عبارة ''هنا لندن'' بعد الآن
بوتين يوقع على قانون يسمح لحاملي هذه التأشيرة دخول روسيا
حقيقة تعرض رونالدو لإصابة خطيرة في مباراة النصر والإتحاد
حضرموت.. قيادة التحالف تصدر توجيهات صارمة لقيادي بارز في الانتقالي وتتوعده باستخدام القوة اذا رفض
أردوغان يهنئ المسلمين بـ ''ليلة الرغائب''.. ماذا يعني؟
تركيا تستعد لغزو الفضاء
بابا الفاتيكان يصدم العالم بعد اعلانه دعم الشذوذ الجنسي
بين الحين والآخر نسمع بعضَ أنصار الثورة, ونرى قلةً من مؤيديها, وهم يتقاطرون ضيوفًا على بعض وسائل إعلام الثورة المضادة (كقناة اليمن اليوم مثالاً)!
وفي هذا السياق, أقول:
أيها (المتحولون)؛ المتهافتون على سرد مواعظكم عبر ظهوركم في ما يُسمى بـ(قناة اليمن اليوم)!
إنكم بفعلكم هذا تساعدون على بقائنا في (يمن الأمس), من حيثُ لا تدرون! وتمنحون مصداقية لـ(وسيلة إعلامية) لا تستحقها؛ لأنها ما زالت صوتًا يدافع عن وضعٍ مستبد وفاسد ثرنا وثرتم معًا ضده!
أما (اليمن اليوم الثوري), الذي ننشده لنا ولأبنائنا وأحفادنا من بعدنا؛ فقد تكفل بصنعه شهداؤنا وجرحانا ومعتقلونا وبقية ثائراتنا وثائرينا.
وإنّا على دربهم وتضحياتهم لسائرون, وتحقيق أهداف ثورتهم ماضون.
شكرًا للذين رفضوا الظهور عبر هذه القناة (قناة يمن الأمس)؛ وأبوا التحول باتجاه مسار التحايل السياسي والواقعية (بل الوقيعة) السياسة الذي هو, كما يبدو, في غير صالح نصرة الثورة وأهدافها.
أخيرًا: اعلموا أن الوعظ يأتي أُكله ويثمر؛ بطُهر(الوسيلة) ونُبل الهدف في آن. سامحكم الله.
*من صفحة الكاتب في «فيسبوك».