احتجاجات حاشدة تعم إحدى دول العالم الكبرى واتهام رسمي لأمريكا بالتدخل
إرتيريا تنقذ 12 صيادا يمنيا
بيان لمكتب غريفيث بشأن جولة جديدة من المفاوضات بين الشرعية والحوثيين
طهران تغازل الرياض وتقدم لها عرضا وتتحدث عن الحل للأزمة اليمنية
تصريح لمصدر مقرب من محافظ شبوة حول زيارة بن عديو الى السعودية
الانتقالي يعبث ويدفع بمجاميع للقيام بأعمال تخريبية في عاصمة شبوة
إيران تتحدث عن أكبر خطأ ارتكبتة السعودية ضدها ومفاجأة صدام حسين
ماهو السر في هذه المواد الغذائية البسيطة التي عند تناولها تمنع من تساقط الشعر
سفينة الحاويات التركية تتعرض لهجوم مفاجئ والسلطات ترد
المليشيات الحوثية توجة موجة قمع ونهب للمحلات التجارية الخاصة بملابس النسائية في صنعاء
لقد غدوت أخشى على سلميتي , وإنسانيتي ؛ لأن طغاتنا وخصومنا قد استمرءوا القتل , وأثخنوا فينا الجراح , وتبرءوا من إنسانيتهم !
فكيف بعد كل هذا , تعظني بضرورة التمسك بالسلمية !
إنها استسلامٌ , و(تسليمية) لا (سلمية) , و(وقيعة) لا (واقعية) !
إذا كان ولابد من (السلمية) , فلتكن (سلميةً بأنياب) ؛ تحُول دون استمرار قتل السلميين ولو كانوا (إسلاميين) , وتدرأ الخطر عنهم , وتردع أعداء السلمية.
بشكل أوضح : إننا غدونا بحاجة ماسة لـ(سلمية رادعة) لا (قاتلة) , مسلحة , تدرأ القتل ولا تقتل !
لأن من طبائع القتلة , حينما تموت ضمائرهم , عادةً ما تمقت (السلمية وتستضعفها) ؛ لأنها تذكرهم بمواطن ضعفهم ولا إنسانيتهم , والأخطر أنَّ ضمائرهم غدت ميتة .. ميتة !
يا هؤلاء : توقفوا عن وعظنا , وساعدونا على الحد من جرائم قتل إخوتنا , وإصرار (عدونا) على استأصلننا.