من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟ رصد طائرات مسيرة ''مجهولة'' تحلق فوق 3 قواعد تستخدمها أميركا في بريطانيا صحفية أميركية تتوقع أن يوجه ترمب ضربات تستهدف قادة الحوثيين وتُعيد الجماعة إلى قائمة الإرهاب مستجدات حادثة العثور على حاخام يهودي ''مقتولاً'' في الإمارات اليمن تسجل أول حالة إصابة بـ ''جدري الماء''.. ماذا نعرف عن هذا المرض؟ نبات يعمل على إزالة السموم من الكبد وتعالجك من السعال والزكام في دقائق وتعتبر الحل الأمثل للروماتيزم! السعودية تفتح أبوابها لأبناء 60 دولة وتمنحهم تأشيرة دخول مجانية في المطار غوغل تطلق خدمة جديدة وطال انتظارها وتعلن تسهيل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية مسيرات مجهولة تشعل الرعب في القوات الأمريكية داخل بريطانيا وتهاجم 3 قواعد جوية في بريطانيا بينها اللغة العربية.. واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص
عندما حوصرت صنعاء من قبل انصار الامام قبل نحو خمسين عاما ... استنجدت القوات الثورية بالشيخ احمد عبدربة العواضي فلبى النداء وكسر الحصار وانتصر ... واليوم التاريخ يعيد نفسة ... الاماميون يحاصرون عاصمة الجمهورية اليمنية صنعاء ...
عاد الاماميون منتقمون هاهم يحاصرونك يا صنعاء فبمن تستغيثين ... من نصرك وفك الحصار عنك قتل واستشهد غدرا ... لدينا عواضيين... اما احدهما فغائب عما يجري تماما وكأن شيئا لا يعنيه ... والاخر يا صنعاء الثورة والجمهورية والحضارة والتاريخ ... يا صنعاء المحاصرة لن يغيثك او ينصرك او يلبي نداءك ... كيف له ذلك وهو قد لبس عمامة وتوشح خنجرا مائلا ... وشرب من اناء السيد المزعوم ... فلا تناديه ولا تستنجدي به فهو لن يلبي ... ولا تبكيهما او تتحسري عليهما (العواضيين) ... فهناك احرار اوفياء ومخلصون غبرهما من ابناء قبيلتهم وان همشوا ... كما ان الاف من الزبيريين والنعمانيين وغيرهم من الثوار الجمهوريين سيذودون عنك يا مدينة الحب والسلام والحضارة والاباء ... مدينة سام ... مدينة ازال ... مدينة المدائن صنعاء ... ستنتصر دماء الشهداء السبتمبريين وتضحيات كل المناضلين الاحرار احياءا وامواتا ...
لا عودة الى الامامة ... لا مكان للكهنوت والجبروت والقطرنة ... كان ثمن القضاء على كل ذلك باهضا وغاليا ... فمحال ان يعيدنا غلام شقي عابث .. وزعرور واهم ... محال ان يعيدنا الى ما قبل خمسين عاما ... للثورة حراسها وللجمهورية حماتها وللوطن رجاله ... ولصنعاء رمز الثورة والجمهورية صناديدها... فالاسود تذود عن عرينها ... وتموت عن كرامتها وكبريائها ... فمتى كان للجرذان والزعران ان تسود ...
المجد والخلود لشهداء الثورة ... وتحيا الجمهورية اليمنية شامخة عزيزة كريمة الى ابد الابدين .