رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
خطةعربية لإعمار غزة وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار
وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
أردوغان: سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمران لا جدال فيهما لأنقرة
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ