تطمينات رسمية للمواطنين بشأن توفر الوقود والغاز بعد غارات الإحتلال على ميناء الحديدة
القلق الأممي.. ماذا قال غوتيريش عن الغارات الإسرائيلية على محافظة الحديدة؟
بيان سعودي عاجل والمالكي يحسم الجدل بشأن حقيقة السماح باختراق أجواء المملكة لضرب اليمن
أخطر ثلاثة تصريحات لقادة إسرائيل بعد العدوان على الحديدة.. فماذا قالوا؟
العطل التقني يضرب سلاسل التوريد العالمية
خامس هجوم روسي بمسيّرات على كييف ومصادر تكشف التفاصيل
الجيش الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل اعتراض صاروخ قادم من اليمن
مصادر مطلعة تكشف لـ مأرب برس جديد مصير قرارات مركزي عدن
وجهّت دعوة للمليشيات.. الحكومة الشرعية تعلن موقفها من العدوان الإسرائيلي على اليمن
أول دولة عربية تصدر بيانا بشأن الضربة الإسرائيلية على اليمن
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ