رئيس الوزراء يعلن عن خارطة استثمارية مع شركاء اليمن رئيس تحرير موقع مارب برس لقناة الحدث: محافظه البيضاء مثلت صداعا مزمنا للحوثيين وهناك استهدافا للهوية الاخلاقيه لليمنيين تركيا تستعرض أحدث طائراتها النفاثة في مصر ''صورة'' مصر ترفض بشدة تصريحات لنتنياهو.. ماذا قال؟ عبدالفتاح البرهان يصل إلى الصين لصناعة شراكات إستراتيجية بين البلدين عدن.. الحكومة تعلن عن خطة استثمارية للقطاعات الواعدة منتخب الناشئين.. ثلاثية في عمان ومواجهة حاسمة مع السعودية الصحفي جمال أنعم يشيد بالحراك السياسي والإعلامي الذي شهدته مأرب خلال عشر سنوات بيان سعودي يكشف حقيقة اصابة ناقلة النفط ''أمجاد'' في البحر الأحمر أبرزهم عم عبدالملك.. الكشف عن تهريب أكثر من 300 قيادي حوثي عبر مطار صنعاء
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ