تقرير يسلّط الضوء على مأزق الحوثيين في ظل التصعيد العسكري الإقليمي أبو عبيدة يعلق على عملية البحر الميت.. جبهة أردنية واعدة تفاصيل مقتل قائد لواء وإصابة ثلاثة ضباط إسرائيليين بتفجير في جباليا الاحتلال الإسرائيلي يكشف كم دفع من أموال لاغتيال نصر الله وخليفته وزير حوثي: استعداد أمريكي لغزو الحديدة الحكومة توجه رسالة هامة إلى قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام بمناطق سيطرة المليشيات بتوجيهات مباشرة من زعيم المليشيات.. مخابرات الحوثي تشن حملات اعتقالات واسعة تستهدف عناصرها ومشرفيها الميدانيين في ثلاث محافظات مزاعم التجسس توقد التوترات بين الجزائر والمغرب الجيش السوداني يعلن قلب موازين المعارك ويكشف عن انشقاق قائد كبير في الدعم السريع الناشطة صفاء عقبة تكشف تفاصيل استدعاء 3 موظفات للتحقيق من قبل المخابرات الحوثية في صنعاء
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ