نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية منصة عملاقة تقدم نفسيها كبديل ل X.. انضمام مليون مستخدم لـبلوسكاي في 24 ساعة تعرف على تقنية 4-7-8 لتقودك الى نوم هادئ وسريع الحوثيون وتنظم القاعدة.. تفاصيل اتفاق سري سينفذ في محافظة جنوبية وتعاون في مهام أمنية واستخباراتية ولوجستية قرار أمريكي ينتظر الحوثيين سيتخذه ترامب قريباً الكشف عن زيت دواء خارق لعلاج الأمراض وإزالة سموم الجسم بطريقة لا تتوقعة حملة نهب حوثية في صنعاء باسم دعم لبنان
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ