آخر الاخبار

بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء واشنطن تتحدث عن اصطياد هدفاً حوثياً إضراب شامل يشل مصانع المياة المعدنية في صنعاء ومصادر مأرب برس تؤكد : إضراب مرتقب لمصانع أخرى دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي ينسف رواية المليشيات:دولة عظمى أرسلت للحوثيين صواريخ كروز مضادة للسفن حملة عسكرية من قوات العمالقة ودفاع شبوة تصل الصعيد لإيقاف حرب قبلية تدور رحاها بين قبائل المقارحة والعوالق كيان موالي للمجلس الانتقال الجنوبي يعلن اعتزامه إنشاء شبكة حوالات موازية للشبكة الموحدة التي أسسها البنك المركزي مركز سعودي عالمي ينجح في إزالة أكثر من 18 مليون محتوى متطرف من «التلغرام» وزير الدفاع السعودي يصل تركيا وأردوغان يعقد معه لقاء مغلقا في المجمع الرئاسي . ملفات الأمن والتعاون المشترك .. تفاصيل الملك سلمان بن عبدالعزيز يصدر توجيهات ملكية بمنح 60 مواطناً ومواطنة بينهم أميرة وقيادات عسكرية ومواطنيين ميدالية الاستحقاق لتبرعهم بالدم

من فخامة الرئيس إلى عاكسين الخط !
بقلم/ حسين الراشدي
نشر منذ: 7 سنوات و 4 أشهر و 24 يوماً
الإثنين 06 فبراير-شباط 2017 10:44 ص
في مقابلة رئيس الجمهورية الأخيرة مع صحيفة القدس العربية.. هناك الكثير من الرسائل الهامة، التي يجب أن يفهمها أصحاب المشاريع الصغيرة, و أصحاب العقول الصغيرة, و المشككين في إمكانية تحقيق مشروع الدولة..
هناك من يتخاذل في نصرة مشروع الدولة ولو بالكلمة. ولتبرير هذا التخاذل، يتجه نحو التشكيك في دور رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الحكومة, أو حزب الإصلاح, أو أي شخص أو فصيل من المخلصين.. الذين يحملون هم مشروع اليمن الإتحادي الموحد أكثر من أي أحد سواهم.. وهناك من يبحث عن قضايا أو أخطاء بسيطه ﻷشخاص معينين ليفتح من خلالها جبهة مشتعلة على الحكومة الشرعية بأكملها !
لكن العبارات البسيطة, التي أرسلها فخامة الرئيس من خلال مقابلته الأخيرة مع صحيفة القدس العربية تحمل رسائل واضحة، وصادقة، وعظيمة لمن أراد أن يتعلم..
وببساطة..
كان كلام فخامتة في منتهى الوضوح.. بمعنى انه على الجميع أن يؤمنوا بأن. (الرئيس, ونائبة, والحكومة بكافة رموزها, وحزب الإصلاح, وكافة الشرفاء في بقية الأحزاب والفعاليات السياسية) كل هؤلاء مع مشروع الدولة. بل وهم رواد هذا المشروع.. فمن كان همة الوطن علية أن يؤمن بواحدية الصف، وواحدية القضية، والنظال مع هؤلاء.. ومن كانت له مئآرب بائسه. فليتابع مشوارة حتى يأدبة التاريخ !
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
عبدالرحمن الراشد
هل يتمُّ الانقلاب على بايدن؟
عبدالرحمن الراشد
كتابات
مشاري الذايديهل عادت لنا أميركا؟
مشاري الذايدي
مصطفى أحمد النعماناليمن: أفكار للنقاش
مصطفى أحمد النعمان
علي العقيليلا ثكلى في يكلا
علي العقيلي
مشاهدة المزيد