الاستخبارات الألمانية تستعين بجيمس بوند
محكمة أبوظبي تصدر أحكاما رادعة بحق 54 شخصا بعضهم بالمؤبد والسجن والابعاد في قضية «التجمهر»
تحذير سعودي شديد اللهجة لكل القادمين الى المملكة بتأشيرة الحج.. وتلويح بالعقوبات
تدخل عاجل من المجلس الصحي السعودي بخصوص علاج السكري والأعشاب
خفايا و «كواليس» قرار انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي .. تفاصيل
قبيلة آنس تشيع العميد الاكوع أحد قيادات الجيش الوطني الى مقبرة الشهداء بمأرب
استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي
خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
للذين أصدروا بيان تضامن بإسم شباب الحزب الإشتراكي مع الناشطة والثائرة بشرى المقطري ..أعلن ضم تضامني إلى تضامنكم ..وأحييكم ... رغم أن كثير من شباب الحزب الذين تواصلت معهم أنكروا صلتهم بهذا البيان ..لكن من أجل الرد على المزايدين عليكم .. قرأت خبرا في المصدر أون لاين فيه (مهرجان جماهيري أقيم في ساحة كلية الشريعة، تضامناً مع الثورة السورية، حيث شارك في المهرجان ممثلين عن شباب الثورة السورية .
وحاول عشرات من أنصار الحوثي وحزب البعث قطر اليمن عرقلة استكمال المهرجان، حيث رفعوا لافتات ترفض التدخلات الخارجية في ما وصفوها بـ«الأزمة الداخلية السورية»، كما رددوا شعارات مؤيدة لنظام بشار الأسد.)وكنت قد نقلت للباحث اللبناني خليل عيسى هذه الجزئية (
حينما يفتقد اليسار كلّ مقوّمات صموده المادية، بسبب أخطائه من جهة، وبسبب الضغوط الموضوعية المحيطة به من جهة أخرى، لا يبقى لديه عادةً، إلا الخطاب السياسي الأخلاقي كموقف مبدئي يحارب على أساسه. فأن تكون يسارياً في النهاية، هو أن تكون مع الحق ضد الظلم، مع الضحية ضد الجلّاد، مع المستغَلّ ضد المستغِلّ. هذا هو الموقف الأخلاقي الذي يُبقينا ي...ساريّين بعد ما مات اليسار في لبنان .....أما وأنّ القيادة الشيوعية يمينية لهذه الدرجة، فهذا لا يلخّص كلّ الإشكالية. فكثير من اليساريّين اللبنانيّين مقتنعون، لا كلّهم بالطبع، من خارج الحزب ومن داخله، بأنّ ما يحصل في سوريا هو من فعل «السلفيين» أو المؤامرة «الأنغلو ـــــ أميركوصهيونية ـــــ السعوديّة ـــــ القطرية». يختلط هنا رهاب «المؤامرة» الدائم بعلمانية طائفية، بحسب تعبير الكاتب السوري ياسين الحاج صالح، فيردّد الكثير من اليساريين استنكار شعراء من أمثال أدونيس وسعدي يوسف «خروج ثورة من الجامع»، أو أنّ ما يحصل ليس إلا آية من «صنع الغرب»...لذلك ردا على كل هذا أطالبكم بإسم هيجل وماركس ولينين وبريجنيف وخروتشوف وكل رفاقنا الأمميون أن تثبتوا أنكم أمميون حقا وأنكم مع البرولتاريا..السورية وعمال سوريا الذين خرجوا للمطالبة بالحرية وقيمها
أناشدكم أن تصدروا بيانا يعلن تضامنكم وتنديدكم بنفس لهجة البيان التضامني مع بشرى ..مع الشعب السوري ضد جرائم البرجوازي الطائفي بإسم القومية والإشتراكية (بشار الأسد ) ومن يدعمونه في إيران ..ولا بد وأؤكد لابد أن يحوي البيان أسماؤكم .. وأن تكون الأستاذة بشرى بين الموقعين ..واليساري العصامي محمد المقالح .. والثائر عبدالكريم الخيواني ..والإشتراكي القدير علي ناصر محمد يعلن تأييده لموقفكم .. وكذلك بعض الناشطات اللائي يدعي البعض أنهن يتقاضين أموالا منه ... لا أريد ذكر أسماءهن حتى لا يعتقد البعض أن هذا تشهير ... عندها تكونوا ونكون معكم قد إنتصرنا لقيم الحرية والإشتراكية ... وحفظكم الرب يا أنصار المظلومين في كل الأرض .