آخر الاخبار

توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية

شبوة تعيد بوصلة الجميع
بقلم/ شفيع العبد
نشر منذ: 5 سنوات و 5 أشهر و 18 يوماً
السبت 24 أغسطس-آب 2019 04:49 م
 

شبوة تعيد بوصلة الجميع نحو الصواب بعد لحظة طيش كادت ترميهم على قارعة اللاشيء. اعادة ترتيب الأولويات واستكمال مهام المرحلة وفق المرجعيات الأساسية وهدف استعادة الدولة ودحر مليشيات الانقلاب والتخلص من صبيانية الإمارات ومراهقاتها العابثة باليمن.

وفي المقدمة منها قضية الجنوب.

*حشروا قضية الجنوب بكل ما أوتوا من دعم تحت عمامة محمد بن زايد، ومثلما ارتهنوا له أجتهدوا لرهن الجنوب ايضاً، لكن شبوة قالت كلمتها الفصل انتصاراً للذات الوطنية المزهوة بالكرامة والعزة.

  • أدارت السلطة المحلية في شبوة المعركة باقتدار وحكمة في مواجهة أدوات أبوظبي، بعيداً عن الضجيج الإعلامي، وبذات الحكمة ستدير الأمور في العاصمة عتق وغيرها من المديريات وفي مقدمة ذلك احترام حقوق كل من ألقى السلاح وضمان عدم تعرضهم لأية انتهاكات.
  • *محاولة فاشلة لاستنساخ انقلاب عدن، هو العنوان الحقيقي للحرب الدائرة في شبوة. الدفاع عن ماتبقى من مشروع الدولة ورفض الوصاية الإماراتية وأدواتها، هذا مايحدث على الأرض بعيداً عن عناوين تحاول اللعب بالعواطف.