ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
عاجل .. توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل
عاجل : وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل
احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير
بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج
الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع
مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا
قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن إصابة الأشخاص من كبار السن في العلاقات الزوجية السيئة، وخصوصاً الزوجات، بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، بنسبة أعلى مقارنة بالنساء في العلاقات الزوجية السعيدة.
وسعت الدراسة التي مولت من قبل المعهد الوطني للشيخوخة، ونشرت مؤخراَ في مجلة الصحة والسلوك الاجتماعي، إلى معرفة مدى ارتباط جودة الحياة الزوجية بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، فضلاَ عن تأثير الجنس والعمر على العلاقة بين الزواج وصحة القلب.
وجمع المشرف على الدراسة أستاذ علم الاجتماع في جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية هيو ليو، وأستاذة علم الاجتماع في جامعة شيكاغو والباحثة المشاركة في الدراسة ليندا وايت، خمس سنوات من البيانات، من أكثر من ألف رجل وامرأة متزوجين، والذين شاركوا في مشروع الحياة الوطنية الاجتماعية والصحة والشيخوخة. وتراوحت أعمار المشاركين في الدراسة بين 57 و85 عاماً.
وأنهى المستطلعون بيانات حول حالة الزواج، والفحوصات المخبرية، والمعلومات المرتبطة بصحة القلب، ومن بينها السكتة الدماغية، وارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية.
ووجد الباحثون أن الزواج السيء يسبب المزيد من الضرر على صحة القلب مقارنة بالزواج الجيد والذي يوفر فوائد إيجابية لصحة القلب والأوعية الدموية. وتزيد هذه المخاطر لدى الأشخاص الأكبر سناً، فضلاً عن تأثيرها بشكل كبير على النساء خصوصاً، ربما بسبب ميلهم إلى استيعاب التعاسة أكثر.
وقال ليو: "تتركز مشورة الزواج إلى حد كبير بين الشباب المتزوجين،" مضيفاً: "لكن هذه النتائج أظهرت أن نوعية الحياة الزوجية لا تقل أهمية لدى الأشخاص الكبار في السن، حتى في العلاقات الزوجية التي استمرت بين 40 و 50 عاما."