الرجل الثاني في حزب الله ومطلوب لأمريكا.. من هو القيادي المستهدف في هجوم الضاحية الجنوبية لبيروت؟
مسؤول حكومي :إجراءات البنك المركزي حققت أهدافها والمليشيات تحاول اصطناع بطولات وهمية
بن مبارك : 50 في المائة من الأطفال في اليمن يعانون من سوء التغذية المزمن و21 في المائة منهم يعانون من التقزم
توجيهات هامة لمجلس الوزراء .. بماذا وجه وزراء النفط والمالية ومحافظ عدن؟
مأرب: تسليم وحدات سكنية للجرحى المشلولين من أبطال الجيش الوطني
عبد الملك الحوثي يرسل وفداً رفيعاً من جماعته الى طهران لتجديد عقد الولاء مع الرئيس الإيراني الجديد والأخير يستقبله بطريقة مهينة
مصدر حكومي يتحدث عن معلومات مضللة حول الموقف من اعلان المبعوث الاممي
أغرب هدف يسعى له ترامب اذا عاد لرئاسة أميركا
العليمي يجتمع بقيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت
هل لإيران دور مؤثر في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية؟ ماذا قالت الإستخبارات؟
ربما الجميع سمع عن هولوكوست هتلر و حرقه لليهود فهناك من صدّق وقوعه و هناك من كذّبه.
و لكن كلّنا شاهدنا أمامنا حقيقة هلوكوست صالح في تعز غير مكتفياً بكل تلك المجازر السابقة و كلّ أولئك الشهداء و الجرحى في صنعاء و تعز و عدن و أبين و البيضاء و ذمار و بقية محافظات بلاده ...
هل رأيتم رئيساً ينهب بلاده لعقود من الزمن و ينتهك الحقوق و الحرمات و الحريات ثم يحازي شعبه بالقتل و سفك الأرواح و الأعراض ثم يدفعه جنون الإنتقام الى أن يحرق شعبه و يحرق الخيمات المسالمة بما فيها
هل يا ترى ذلك الزعيم النازي هتلر سيفعل بشعبه كما فعل هذا الوغد بشعبه !!؟؟
لا مقارنة بينهما
فقد كان ذلك هتلر - على رغم كل شيء - وطنياُ جدّاً يحبّ بلاده و قدّم الكثير لها و لم ينهب و لم يفسد ببلاده كما فعلت أنت صالح لا بارك الله فيك و في اسمك
...
ألا تبت يداك من رجل تعجز الكلمات القبيحة في وصفك فقد اجتزتها قبحاً و نذالة ...
أتراك بعد كلّ هذا تحلم باستمرار حكمك لهذا الشعب المقهور المقتول الجريح بعد كلّ ما عملت فيه !!!! أم أنك تحلم بسفينة نوح تنقذك و ذويك و مادونكم يموت..!!؟؟
يقيني بشرّ القدر أصل إيماني.....
و يقيني بسوء خاتمتك عزائي و سلواني
اللهم أنتقم منه شرّ منتقم و من كل عاونه أو سانده بالرأي أو المشورة أو العون أو المال أو السلاح واجعلهم جميعاُ بكل ما يملكونه غنيمة لليمن ...اللهم انه قد أكثر في البلاد الفساد فصب عليه سوط عذاب و اجعل نهايته سوداء سيئة لتغدر به يد أقرب المقربين إليه...
اللهم آمين...