الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية
زا
ر نائب رئيس الوزر
اء عبدالعزيز جباري واعضاء الحكومة المتواجدين بمحافظة مأرب ورئيس هيئة الاركان العامة وعدد من القيادات العسكرية والامنية ووكلا
ء محافظة مأرب زاروا ضريح الشهيد علي عبدالمغني ووضعا اكيلا من الزور على ضريح الشهيد .
وأكد نائب رئيس الوزراء عبدالعزيز جباري 26 يوم تاريخي ومشهود كونه اليوم الذي دك عرش الطغاة ،مشيرا الى تضحيات الشعب اليمني الذي يمثل يوم عودة الكرامة للشعب اليمن ،مؤكدا استمرار النهج الثوري على خطى الشهيد الزبيري وعلي عبدالمغني .
منوها الى أن اليوم تجرى الاحتفالات بهذه المناسبة في مأرب وغدا ستكون في صنعاء .
نبذة عن الشهيد البطلبحسب ما توفر لمأرب برس من معلومات مختصرة
اللواء علي محمد عبد المغني (1935 - أكتوبر 1962) عسكري وثائر يمني، من قيادات ثورة 26 سبتمبر وعضو مجلس قيادة الثورة، وهو أول شهيد فيها، ويعتبر أسمة علم في تاريخ اليمن، شارك في تأسيس تنظيم الضباط الأحرار في ديسمبر 1961، كلف بقيادة حملة عسكرية إلى منطقة "حريب" في مأرب لمواجهة الحشود الملكية بقيادة الحسن يحيى حميد الدين، وقتل في هذه المعركة في أكتوبر 1962 . أعتبره الكثير بأنه القائد الفعلي لثورة 26 سبتمبر اليمنية.
حياته
هو من قرية المسقاة - مديرية السدة -محافظة إب
التحق بمدرسة الأيتام في مدينة صنعاء، وشارك في أنشطة سياسية، وطلابية، في تلك الفترة، ثم التحق بالكلية الحربية، وشارك في تأسيس تنظيم الضباط الأحرار (اليمن) في ديسمبر 1961 ، مع عدد من زملائه في الكلية الحربية، ومدرسة الأسلحة، وضم هذا التنظيم عناصر من مختلف الاتجاهات السياسية: بعثيين، وناصريين، وإخوان مسلمين. وتولى علي عبد المغني،, مسئولية إحدى خلايا هذا التنظيم، تضم عشرة أعضاء، وكان له دور بارز في التنسيق مع زملائه، في تحديد ساعة الصفر، وإعلان قيام الثورة، وعين عضوًا فيما عرف بـ (مجلس القيادة)، وهو مجلس قيادة الثورة، الذي شكل من خمسة أعضاء؛ هم: المشير (عبد الله السلال)، و(عبد الله جزيلان)، والأستاذ (عبد السلام صبره)، ومحمد إسماعيل المنصور،وغيرهم .
الاستشهاد
بعد أيام من قيام الثورة والجمهورية كلف بقيادة حملة عسكرية إلى منطقة "حريب" في مأرب لمواجهة الحشود الملكية، التي بدأت تستعد لإعلان الحسن يحيى حميد الدين إمامًا بمساعدة خارجية، وقد أستشهد علي عبد المغني في هذه المعركة وكان ذلك في أكتوبر 1962
للاشتراك في قناة مأرب برس على التلجرام. إضغط على اشتراك بعد فتح الرابط
https://telegram.me/marebpress1