آخر الاخبار

41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون!

قنابل خفية في بيوت اليمن
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 8 أشهر و 4 أيام
الأربعاء 27 أغسطس-آب 2008 04:07 م

قال تقرير رسمي أعدته الشركة اليمنية للغاز أن عدد اسطوانات الغاز التالفة والمتداولة في السوق (4.144.660) اسطوانة تالفة موزعة على أمانة العاصمة وبقية المحافظات، موصيا بسحبها وتعويض أصحابها حفاظا على سلامة المواطنين.

كما أوصى التقرير المقدم إلى لجنة السلامة والأمن التي عقدت اجتماعها مطلع الأسبوع الجاري برئاسة نائب وزير الداخلية اللواء الركن صالح حسين الزوعري بتحديد خريطة لمحطات تعبئة الغاز ومعارض مبيعات الاسطوانات بجميع أشكالها مع اتخاذ قرار بإلزام الشركة اليمنية للغاز بعمل تصاميم للمحطات النموذجية لتعبئة الغاز ومعارض بيع الاسطوانات ومحطات غاز السيارات.

ووفقا للمركز الإعلامي التابع لوزارة الداخلية فقد أقرت اللجنة تشكيل لجنة مصغرة لتقديم تقرير مطلع الأسبوع القادم عن محطات تعبئة الغار الموجودة في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء مع تقديم تقرير مفصل عن معارض مبيعات الغاز ومخازن الاسطوانات إضافة إلى وقف استيراد الاسطوانات لمدة ستة أشهر حتى يتم فرز الاسطوانات المتوفرة حاليا.

من جانبه استعرض الدكتور نجيب العود نائب مدير الشركة اليمنية للغاز المشاكل الناجمة عن اسطوانات الغاز، مشيرا إلى انه يتواجد 15مليون اسطوانة غاز في بلادنا ولأكثر من 22نوعا يتم استيرادها من دول عديدة بأسماء أدوات منزلية من قبل تجار معينين ولا تخضع للفحص اللازم للمواصفات المحددة المعمول به محليا وعالميا.