قوات روسيا تعلن سيطرتها على بلدة جديدة في دونيتسك غارات إسرائيلية مكثفة على خان يونس ورفح تقتل وتصيب العشرات.. تفاصيل انخفاض طفيف في أسعار النفط رغم تمديد أوبك+ تخفيضات الإنتاج برشلونة يستهدف ضم 3 صفقات فى الصيف بينهم نجم بايرن اكتشف خطوات التعامل مع نوبة الغضب عند الأطفال.. وطرق للسيطرة على أعصابهم مليشيات الإرهاب تعاود التحشيد ضد قبائل الجوف والأخيرة تستنفر قبائلها وتتحرك لخوض المواجهة عبد الملك عاطف..ماذا تعرف عن ثعبان الحوثيين أحد أبرز أعضاء الشبكة المالية السرية للمليشيات عبر شركة صرافة مرتبطة بإيران؟ دولة ذات غالبية مسلمة تمنع دخول الإسرائيليين بسبب جرائم الكيان الصهيوني في غزة معلومات ووثائق تفضح كيانات وشركات ومجموعة مالية سرية مرتبطة بـ «عبدالملك الحوثي» - قائمة مسؤولي الشركات الحوثية الجديدة تقرير أممي يتحدث عن نفاد احتياط الدولار في مناطق سيطرة الحوثيين
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن عبدالملك الحوثي..
وبسبب هذه الحادثة، حاول بعض العكفة (العبيد) تقديم أنفسهم كمدافعين عن المسيرة الشيطانية للتقرب والتودد للعناصر السلالية العنصرية من المحافظة وخارجها من خلال سب وتهديد الفتيات وتغيير مديرة المدرسة.
أحدهم هدد الطالبات بحرمانهن من "بسكويت بالتمر" المقدم من برنامج الأغذية العالمي..! هنا أريد أن أرسل ثلاث رسائل: -
الرسالة الأولى..
لبناتنا الحرائر في مدرسة عائشة وغيرها من مدارس المحويت واليمن: والله إنكن أشرفنا وأشجعنا وأكرمنا..
ووالله إن التاريخ سيسجل مواقفكن هذه بأحرف من نور.. من يرفض التعايش مع الفكر الإمامي الكهنوتي العنصري وهو بينهم، رغم التهديد والترهيب والوعيد، أشجع وأكثر تضحية وطنية ممن يقاتل في الميدان فما بالك نحن من نجلس في بيوتنا..
لله دركن يا نساء اليمن.
- الرسالة الثانية..
للعبيد والعكفة من يحاولون التقرب للحوثيين على حساب وطنهم وجمهوريتهم ومبادئهم: اعلموا أيها العبيد، أن جميع من يقف مع الحوثيين اليوم في أنحاء اليمن، لا يساوون شسع نعل طالبة رفضت ترديد الصرخة وأصرت على ترديد شعار اليمن الجمهوري "بالروح بالدم نفديك يا يمن".
إعلموا أيها الجبناء الرعاديد، أنكم مجرد "كلينكس" تستخدمكم السلالة عنصرية لتنظيف قذارتها.. فبئس الوظيفة والدور. -
أما الرسالة الثالثة..
للسلاليين الهاشميين المؤيدين للحوثي ولـ "أبزياء السلالة" من يقومون بتحويل المدارس لمراكز تعبئة ونشر فكر الإمامة العنصري: الأيام دول.. ولن ننسى.