اتصالات رئاسية تنهال على وزير الأوقاف والإرشاد وشبيبة يطلع المجلس الرئاسي على أوضاع حجاج اليمن ونجاح خطط الوزاره وزارة الداخلية السعودية تكشف عن عقوبات لسعوديين ووافدين تورطوا في عمليات تهريب للحجاج حزب الإصلاح في اليمن يوجه رسالة خاصة لأنصاره ويدعوهم لإنتزاع الفرحة من مخالب الواقع الصعب الرئيس التركي يبلغ الامير محمد بن سلمان انطباعه عن موسم الحج الحالي مأرب.. اللواء العرادة يدعو للإستفادة من مناسبة العيد ويؤدي صلاة الأضحى مع جموع المواطنين الحجاج في أول أيام العيد.. يرمون الجمرات ثم طواف الإفاضة الجيش الإسرائيلي يعلن عن هدنة تكتيكية في جنوب غزة ولا تشمل رفح كيف ساهم الذكاء الاصطناعي في تصعيد الحجاج إلى عرفات ضربة شمس تودي بحياة 6 حجاج أردنين أثناء مناسك الحج قائد اللواء الرابع آحتياط يبعث برقية تهنئة إلى القيادة العسكريه بمناسبة حلول عيد الاضحيى المبارك
استطيع القول أن ما نشاهده ونسمعه من خلافات بين أمريكا وإسرائيل-وغيرهما من الدول- من جانب، وبين إيران من جانب آخر، ما هي إلا أزمات مفتعلة، لحبك اللعبة التي تدار من الباطن؛ أو هي أزمات حقيقية ناتجة عن تضارب في الحسابات أو اختلافات حول المحاصصة وحجم المكاسب، والتي سريعا ما يصل الطرفان فيها إلى حل وتسويات مرضية. وبهذا نفهم أن ما تفعله أمريكا مع إيران ليس تفضلا أو منًّا، لكنه المقابل الطبيعي لسلسة المساعدات (الخيانات) التي قدمتها إيران.
والرؤية السابقة أشار إليها تقرير قرأته قبل فترة صادر عن المعهد الملكي للشؤون الدولية ببريطانيا أكد على عدة أمور تخص إيران وعلاقتها بأمريكا وبريطانيا، منها أن السياسات الأمريكية والبريطانية في الشرق الأوسط عززت من وضع إيران وجعلتها أقوى لاعب في المنطقة، وأن غزو أفغانستان والعراق أطاح بخصمي إيران، وأشار التقرير إلى شيء أخطر من ذلك وهو أن إيران هي المستفيد الرئيسي من الحرب على الإرهاب في الشرق الأوسط، وأنه بالإطاحة بنظام حركة طالبان في أفغانستان ونظام صدام حسين في العراق أزالت الولايات المتحدة وحلفاؤها خصوم إيران الإقليميين، مما مكن إيران من التحرك فيما بعد لملء الفراغ الذي أحدثته الحرب.
على الرغم ان التهديدات المتبادلة بمهاجمة أهداف عسكرية ما بين إيران وإسرائيل، وهو كرت دعائي، تسعى إليه كلا الدولتين من حين لآخر، لأهداف هي في الغالب سياسية وكذلك الخطاب الإعلامي والاتهامات المتبادلة بين الطرفين فهم يلعنون اللعبة الشيطانية على منطقة الشرق الأوسط.
والتاريخ سوف يثبت ويسجل أنْ لا عداء بين الطرفين، فلا حروب بينهما وإنما تصالح ووافق بين كلا الطرفين من اجل احتلال الوطن العربي وتعزيز الدور الإيراني فى المنطقة
في المقابل هناك غفلة او تغفال من قبل الخليجين اقصد السعودية والإمارات ما ادري هل هو تعامس من قبلهم او هم هبلان .على الرغم من أن المنطقة العربية في أعظم خطر على مستوي التاريخ