مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
ربما الجميع سمع عن هولوكوست هتلر و حرقه لليهود فهناك من صدّق وقوعه و هناك من كذّبه.
و لكن كلّنا شاهدنا أمامنا حقيقة هلوكوست صالح في تعز غير مكتفياً بكل تلك المجازر السابقة و كلّ أولئك الشهداء و الجرحى في صنعاء و تعز و عدن و أبين و البيضاء و ذمار و بقية محافظات بلاده ...
هل رأيتم رئيساً ينهب بلاده لعقود من الزمن و ينتهك الحقوق و الحرمات و الحريات ثم يحازي شعبه بالقتل و سفك الأرواح و الأعراض ثم يدفعه جنون الإنتقام الى أن يحرق شعبه و يحرق الخيمات المسالمة بما فيها
هل يا ترى ذلك الزعيم النازي هتلر سيفعل بشعبه كما فعل هذا الوغد بشعبه !!؟؟
لا مقارنة بينهما
فقد كان ذلك هتلر - على رغم كل شيء - وطنياُ جدّاً يحبّ بلاده و قدّم الكثير لها و لم ينهب و لم يفسد ببلاده كما فعلت أنت صالح لا بارك الله فيك و في اسمك
...
ألا تبت يداك من رجل تعجز الكلمات القبيحة في وصفك فقد اجتزتها قبحاً و نذالة ...
أتراك بعد كلّ هذا تحلم باستمرار حكمك لهذا الشعب المقهور المقتول الجريح بعد كلّ ما عملت فيه !!!! أم أنك تحلم بسفينة نوح تنقذك و ذويك و مادونكم يموت..!!؟؟
يقيني بشرّ القدر أصل إيماني.....
و يقيني بسوء خاتمتك عزائي و سلواني
اللهم أنتقم منه شرّ منتقم و من كل عاونه أو سانده بالرأي أو المشورة أو العون أو المال أو السلاح واجعلهم جميعاُ بكل ما يملكونه غنيمة لليمن ...اللهم انه قد أكثر في البلاد الفساد فصب عليه سوط عذاب و اجعل نهايته سوداء سيئة لتغدر به يد أقرب المقربين إليه...
اللهم آمين...