السفير السعودي يناقش مع سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جهود السلام الحوثيون يخضعون مشايخ آل مسعود بقوة الحديد والنار لحضور دورات طائفية قسرية في صنعاء لماذا تصر المنظمات الأممية على العمل في مناطق الحوثي؟. عاجل الحكومة اليمنية تطالب واشنطن بأمرين دعمها عسكريا لتحرير الحديدة واستهداف القيادات الحوثية .. تفاصيل بعد دعوة ترامب لاستقبالهم...الرئيس المصري يكشف عن موقفه من تهجير الفلسطينيين الى مصر بعد وصول ترامب للرئاسة.. مجلس الشيوخ الأمريكي يعرقل مشروع قانون لمعاقبة المحكمة الجنائية الدولية الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وسط انسحابات مستمرة لقوات الدعـ ـم السريع مقـ ـتل أشهر القادة الميدانيين التابعين لقوات الدعم السريع محافظة أبين كيف تحولت الى مسرح للصراعات ودومات العنف .. تقرير ميداني يجيب على التساؤلات افتتاح مركز رعاية وتأهيل للأيتام بمأرب بتمويل كويتي
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن إصابة الأشخاص من كبار السن في العلاقات الزوجية السيئة، وخصوصاً الزوجات، بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، بنسبة أعلى مقارنة بالنساء في العلاقات الزوجية السعيدة.
وسعت الدراسة التي مولت من قبل المعهد الوطني للشيخوخة، ونشرت مؤخراَ في مجلة الصحة والسلوك الاجتماعي، إلى معرفة مدى ارتباط جودة الحياة الزوجية بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، فضلاَ عن تأثير الجنس والعمر على العلاقة بين الزواج وصحة القلب.
وجمع المشرف على الدراسة أستاذ علم الاجتماع في جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية هيو ليو، وأستاذة علم الاجتماع في جامعة شيكاغو والباحثة المشاركة في الدراسة ليندا وايت، خمس سنوات من البيانات، من أكثر من ألف رجل وامرأة متزوجين، والذين شاركوا في مشروع الحياة الوطنية الاجتماعية والصحة والشيخوخة. وتراوحت أعمار المشاركين في الدراسة بين 57 و85 عاماً.
وأنهى المستطلعون بيانات حول حالة الزواج، والفحوصات المخبرية، والمعلومات المرتبطة بصحة القلب، ومن بينها السكتة الدماغية، وارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية.
ووجد الباحثون أن الزواج السيء يسبب المزيد من الضرر على صحة القلب مقارنة بالزواج الجيد والذي يوفر فوائد إيجابية لصحة القلب والأوعية الدموية. وتزيد هذه المخاطر لدى الأشخاص الأكبر سناً، فضلاً عن تأثيرها بشكل كبير على النساء خصوصاً، ربما بسبب ميلهم إلى استيعاب التعاسة أكثر.
وقال ليو: "تتركز مشورة الزواج إلى حد كبير بين الشباب المتزوجين،" مضيفاً: "لكن هذه النتائج أظهرت أن نوعية الحياة الزوجية لا تقل أهمية لدى الأشخاص الكبار في السن، حتى في العلاقات الزوجية التي استمرت بين 40 و 50 عاما."