بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
أسعار الذهب تصل الى مستويات قياسية جديدة في ظلّ تهديدات ترامب؟
قرار أمريكي بحظر دخول المشتقات النفطية إلى اليمن عبر ميناء الحديدة
ربما الجميع سمع عن هولوكوست هتلر و حرقه لليهود فهناك من صدّق وقوعه و هناك من كذّبه.
و لكن كلّنا شاهدنا أمامنا حقيقة هلوكوست صالح في تعز غير مكتفياً بكل تلك المجازر السابقة و كلّ أولئك الشهداء و الجرحى في صنعاء و تعز و عدن و أبين و البيضاء و ذمار و بقية محافظات بلاده ...
هل رأيتم رئيساً ينهب بلاده لعقود من الزمن و ينتهك الحقوق و الحرمات و الحريات ثم يحازي شعبه بالقتل و سفك الأرواح و الأعراض ثم يدفعه جنون الإنتقام الى أن يحرق شعبه و يحرق الخيمات المسالمة بما فيها
هل يا ترى ذلك الزعيم النازي هتلر سيفعل بشعبه كما فعل هذا الوغد بشعبه !!؟؟
لا مقارنة بينهما
فقد كان ذلك هتلر - على رغم كل شيء - وطنياُ جدّاً يحبّ بلاده و قدّم الكثير لها و لم ينهب و لم يفسد ببلاده كما فعلت أنت صالح لا بارك الله فيك و في اسمك
...
ألا تبت يداك من رجل تعجز الكلمات القبيحة في وصفك فقد اجتزتها قبحاً و نذالة ...
أتراك بعد كلّ هذا تحلم باستمرار حكمك لهذا الشعب المقهور المقتول الجريح بعد كلّ ما عملت فيه !!!! أم أنك تحلم بسفينة نوح تنقذك و ذويك و مادونكم يموت..!!؟؟
يقيني بشرّ القدر أصل إيماني.....
و يقيني بسوء خاتمتك عزائي و سلواني
اللهم أنتقم منه شرّ منتقم و من كل عاونه أو سانده بالرأي أو المشورة أو العون أو المال أو السلاح واجعلهم جميعاُ بكل ما يملكونه غنيمة لليمن ...اللهم انه قد أكثر في البلاد الفساد فصب عليه سوط عذاب و اجعل نهايته سوداء سيئة لتغدر به يد أقرب المقربين إليه...
اللهم آمين...