طيران اليمنية توقع مع وكيل وحصري جديد في دولة قطر وتكرم وكيلها السابق القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية في سماء اليمن القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية الخبير الهولندي يظهر من جديد ويطلق تحذير مرعب حول زلازل عنيفة ويحدد موعدها طريقة مذهلة تكشف علامات الإصابة بالسرطان قبل تشخيصه بـ7 سنوات الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية
اعتذرت دار نشر فرنسية عن نشر كتاب تاريخ ذكر أن هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001 ربما "خططت لها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)". وقالت دار النشر "إليبس"، عبر موقعها على الإنترنت، إن تلك العبارة ما كان يجب أن تظهر أبدا.
وأضافت: "هذه العبارة التي تعكس نظريات مؤامرة، وتخلو من أي أساس واقعي، ما كان يجب أبدا استخدامها في هذا العمل. إنها لا تعبر عن الموقف التحريري لدار النشر أو المؤلف".
ويدرس كتاب "تاريخ القرن العشرين المصور" لطلاب المرحلة الجامعية. ويوصف الكتاب بأنه مقرر دراسي كامل، عن تاريخ فرنسا وأوروبا والعالم خلال القرن الماضي.
وألف الكتاب جان بيير روشيه، مدرس التاريخ والجغرافيا، وهو خريج معهد الدراسات السياسية في باريس، وكان يدرس لطلاب في المرحلة الجامعية، وكذلك الطلاب الذين يستعدون للالتحاق بكليات مرموقة في فرنسا.
وعلى الرغم من أن الكتاب صدر في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إلا أن هذه الإشارة لم تكتشف، إلا بعد أن اشترت ابنة أحد معلمي المدارس الثانوية نسخة من الكتاب، ووجدت تلك الإشارة إلى وكالة الاستخبارات المركزية. ويشرح المؤلف سياق ظهور تنظيم القاعدة، وهجمات 11 سبتمبر/أيلول،
ثم يقول: "هذا الحدث العالمي - الذي دبرته وكالة الاستخبارات المركزية بلا شك لفرض النفوذ الأمريكي على منطقة الشرق الأوسط - ضرب رموز القوة الأمريكية على أراضيها".
وقالت دار النشر الفرنسية إن مؤلف الكتاب حريص على حذف الكلمات المشار إليها، وإنه يضيف حاليا تصحيحا عبر الإنترنت، وفي جميع الكتب التي لم يتم إرسالها بعد إلى المكتبات. وفي تصريح لبي بي سي قالت دار النشر إن الآراء "بالطبع يمكن التعبير عنها بحرية في كتبنا، لكن تحت أي ظرف من الظروف لا يمكن تقديم معلومة غير دقيقة، أو لا أساس لها، باعتبارها حقيقة موضوعية".