بهذه المعاهدة.. أهانت اليونان العثمانيين وحصلت على جزر
تفاصيل مثيرة عن زلزال عنيف يضرب تركيا.. قتلى وجرحى وحصار العشرات تحت أنقاض المباني المهدمه
صحيفة مشهورة تكشف تفاصيل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير جدة التاريخية
ريال مدريد يسقط بهدف غريب من نيران صديقة
تفاصيل جديدة عن فضيحة الوثائق السرية التي تلاحق بايدن وقد تسبب له أزمة ثقة
انخفاض قياسي لاحتياطات الذهب والعملات الأجنبية في العالم و3 دول عربية تسجل نموا بالمليارات
برئاسة وكيل المحافظة المكتب التنفيذي في مأرب يناقش عددا من تقارير الأداء ويتخذ عددا من القرارات الإدارية
المكتب تنفيذي في محافظة مأرب يعتمد الإثنين الأخير من كل شهر يوماً للنظافة
دول عربية ضمن الأعلى نمواً في احتياطات الذهب.. وأرقام “مفاجئة” عن تركيا
الوكيل مفتاح يبحث توسيع التدخلات الإنسانية للهلال الأحمر الكويتي في مأرب
أعلنت صحيفة يمنية عن حاجتها إلى مهربين محترفين للعمل لديها في توزيع الصحيفة بعيداً عن أعين أجهزة الأمن في محافظة عدن جنوب اليمن.
وجاء إعلان صحيفة القضية الأسبوعية التي تصدر من محافظة عدن بعد مصادرة الأمن لجميع أعدادها ومنع توزيعها في المحافظات لاتهامها بالإساءة للوحدة اليمنية.
وقال رئيس تحرير الصحيفة عبدالسلام جابر في تصريح لـ"العربية نت" إن إعلانه لحاجة الصحيفة لمهربين أتى بعد مصادرة الأمن لستة أعداد منها منذ صدورها في 2008 ومنع توزيعها، حيث توقفت عن الصدور بعد العدد الثالث العام الماضي لتعاود الصدور في يونيو 2009.
وأضاف جابر: "بعد أن عجزنا عن توزيع الصحيفة لجأنا إلى طلب مهربين لتهريب الصحيفة إلى المحافظات بعيداً عن الأجهزة الأمنية، وسنحتاج إلى ما يقارب 20 مهرباً بواقع مهرب لكل محافظة باستثناء محافظة عدن ولحج لوجود إمكانية في توزيعها".
وأكد أن خسارة الصحيفة جراء المصادرة تجاوزت خمسة ملايين ريال.
إلى ذلك خرج صباح اليوم بمديرية المسيمير محافظة لحج جنوب اليمن المئات من المتظاهرين احتجاجاً على الحكم الصادر بحق الصحافي أنيس منصور والذي قضى
الأربعاء الماضي 15/7/2009 بحبسه 14 شهراً بعد اتهامه بالإساءة للوحدة اليمنية وإثارة المناطقية وبث روح الكراهية بين أبناء الوطن الواحد وقد صدر بحقه حكم بالقبض القهري لتنفيذ حكم الحبس.
وكانت وزارة الإعلام اليمنية منعت في مايو الماضي صدور وطباعة ثمان صحف أهلية مستقلة بعد اتهامها بالتحريض على الانفصال والإساءة للوحدة اليمنية, وصادرت الوزارة جميع أعداد الصحف من الأسواق على مدى أكثر من شهر وتم خلال تلك الفترة محاكمة عدد من رؤساء تحرير الصحف ومحرريها ومازالت المحاكمة جارية حتى اليوم.