دولة عربية تحصل على منحة مالية ضخمة من أوروبا
أرقام مرعبه و فلكية.. تعرف على رواتب لاعبي باريس سان جيرمان
محكمة العدل الدولية تصدر حكمها في نزاع إيراني- أمريكي
الكشف عن أعلى 5 لاعبين أجرا في الدوري الإنجليزي.. ومفاجأة داخل اليونايتد
اعترافات مره من أوكرانيا بشأن المعركة الطاحنة باخموت
مجلس الشيوخ الأمريكي يصوت بأغلبية ساحقة على تشريع يلغي تفويضات غزو العراق
مجلس الشيوخ الأمريكي يصوت بأغلبية ساحقة على تشريع يلغي تفويضات غزو العراق
وسط ذهول أميركي روسي .. فجرت الصين أولى قنابلها النووية
هكذا يكون الفلسطينيون أول ضحايا تعديل القانون بإسرائيل
مصر تشدد القيود على المرضى اليمنيين القادمين إلى أراضيها (وثيقة)
صحيفة الشرق الأوسط بنشرها مواد صحفية مغرضة ضد حزب الإصلاح فتحت الباب أمام كتاب وناشطين ومثقفين وسياسيين من خارج الإصلاح من مختلف الانتماءات والمستقلين للرد على تلك الترهات التي بات الجميع يدرك زيفها، وهي اسطوانة مشروخة ومكرورة تم تجريبها مرارا على لسان أعداء الشرعية المحليين والاقليميين ولم تجن الا مزيدا من الخسران المبين للوطن ومحيطه القومي.
ردة الفعل الواسعة ممن يعرفون الإصلاح جيدا بمواقفه السياسية الثابتة، وبخطه الوطني الذي لا يقبل الميل أو الانحراف، وبدعمه المطلق للشرعية وحلفائها وتسخير كافة مقدراته لإسناد المعركة الوطنية والقومية هي دليل وعي شعبي وسياسي شب عن طوق الاستغفال الرخيص، وهي الرصيد المشرف الذي ما زال الإصلاح يكسبه كلما حسب خصومه المشبوهين أن بإمكانهم تجاوز الحقائق بتغريدات وتناولات غير محسوبة العواقب.
وإذا أرادَ اللهُ نشرَ فضيلةٍ
طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ
إصلاح (الشرق الأوسط) وأخواتها من الصحف التي تسير في نفس المسار المنحرف والتي أصبحت بوقا يردد صدى مزعجا لأتفه المغردين أصبح ضرورة ملحة في طريق إصلاح منظومة العلاقة التكاملية مع المعركة المصيرية التي تخوضها الشرعية ضد مشاريع التهام المنطقة بالتجزئة، ويجب أن تكون العلاقة ب (الإصلاح) والحديث عنه، هو مدخل هذا الإصلاح.