حزب الإصلاح يفتح ملف الاغتيالات السياسية التي استهدفت قياداته منذ انقلاب المليشيات وحتى 2020
تعرف على قيمة صفقات الدوري السعودي بالفترة الشتوية
البنك المركزي اليمني يتعهد بعدم السماح بأي تمويل تضخمي يفاقم الاختلالات الاقتصادية
الكشف عن هدف الضربة التي طالت إيران ونتيجة لم تعلنها طهران.. شاركت فيها 3 دول
الأرصاد اليمني يتوقع موجة برد شديدة في عدة محافظات
نصائح بسيطه لإدارة وزنك وانقاصه بسهولة
عاجل.. صدور قرار جمهوري بإنشاء قوات عسكرية جديدة وتعيين قائداً لها
المليشيات تعلن مصرع ثلاثة من ضباطها في معارك مع القوات الحكومية
وزير الصناعة يكشف عن المخزون الاستراتيجي المتبقي من السلع الأساسية في اليمن
هيئة التشاور والمصالحة تحدد شروط أي مشاورات سياسية مع المليشيات وهذا ما طالبت به من «الرئاسي»بشكل عاجل
هل التحالف جاء لإنقاذ سني من شيعي أو شافعي من زيدي أو حاشدي من بكيلي أو جنوبي من شمالي ؟.. أم جاء لدعم الشرعية الدستورية ضد انقلاب ميلشاوي مسلح في صنعاء؟
بعد خمس سنوات خلق التحالف ميلشيات جديدة في عدن ودعمها وسلّحها بل وصل الحفاظ عليها استخدام الطيران ضد الجيش الحكومي التابع للرئيس المعترف بع دوليا، والآن يرغم الشرعية على التفاوض مع ميلشياته التي أوجدها.
الشعب اليمني يدعم الدولة ضد أي ميلشيات كيفما كانت عقيدتها الأيدلوجية أو انتماؤها المذهبي والمناطقي، وإرغام الحكومة على التفاوض مع التمرد المسلح لميلشيات الانتقالي المدعومة من الإمارات ، يعني أن الحرب ضد الحوثيين لها أهداف خاصة بالتحالف غير تلك المعلنة . سأضع تفسيراً هنا آخر حول سبب دعم التحالف لميلشيات أخرى، فربما التحالف يريد الذهاب للحوار مع الحوثيين لفرض محاصصة يتحكم من خلالها في مستقبل اليمن، ولذلك هو يخطط للتالي :
لكن هناك أمور أخرى لم ينتبه لها التحالف وسيصطدم بنتائج خطوته الأخيرة الداعمة لميلشيات الانتقالي منها:
لذلك نستطيع القول إن الحكومة اليمنية تعرضت لخيانة كبيرة من حلفائها قبل خصومها، لكن موافقتها التحاور مع الانقلاب الجديد يضع مشروعيتها في مهب الريح!