تشكل تهديداً للسعودية.. مليشيات الحوثي تستحدث غرفة عمليات عسكرية في دولة عربية بتنسيق من الحرس الثوري
الرئاسي يرد على تهديدات الحوثي وهذا ما وجه به
المعقبي ينسف عنتريات الحوثي.. عبد الملك الحوثي يتوسل الرياض بصورة فاضحة
الجوازات السعودية تمنح ممثلياتها في كل دول العالم صلاحيات جديدة لخدمة المواطن السعودي
المنطقة العسكرية 7 تبدأ شق طريق مدينة مأرب- رغوان لتسهيل حركة المواطنين
سلطنة عمان تكشف عن هوية المتورطين بإطلاق النار في «الوادي الكبير»
قرار ملكي بمنح 200 مواطن سعودي وسعوديه وسام الملك سلمان من الدرجه الثانيه .. كشف الأسماء
تركيا تتوسع بقوة في القارة السوداء ... النيجر وتركيا تتفقان على تعزيز التعاون في مجال الاستخبارات والدفاع
ماذا يعني تراجع أوتأجيل تنفيذ قرارات البنك المركزي بعدن ... سبع مخاطر مدمرة هل يجهلها المجلس الرئاسي والشرعية ؟
شاهد.. قطعة أثرية يمنية نادرة جدا بيعت بمزاد في لندن
إبراهيم الحمدي لم يكن مجرد قائد بل حالة حب عاصرت اليمنيين لعقود محاولين من خلال صبرهم ومعاناتهم إيجاد من ينعش تلك الحالة من جديد في قلوبهم .
مازلت استمع لحكايات والدي عن فترة حكم الحمدي آنذاك وأسمع حكايات الآخرين في المقايل والجلسات وعلى وسائل المواصلات وفي الطرقات مما يؤكد لي أكثر بأن الشعب يعاني من حالة فقدان سياسي لمنطلقات التغيير التي أسسها القائد الشهيد إبراهيم الحمدي وترك هذا العالم يعزف موسيقى القبح والتجهيل التي صنعها الفاسدون والخائنون والأغبياء .
إبراهيم الحمدي الذي كلما ذكرت اسمه وتاريخه وتأملت الواقع أعود إلى لعن التاريخ وكل صانعي القبح الذين التهموا تاريخه واغتالوا مشروعه وصدقه ومبادئه وانهكوا البلاد ومزقوها.
من الذي بإمكانه أن يحمل فكر ذلك الرجل الشاب الذي غادرنا وهو ممتلئ بالكثير من الهموم الوطنية والطموح النقية والعالية .
اليوم ها أنا أواصل الحلم في وجود شخصية تشبهه وتعيد لليمن مجده وتاريخه بينما أنا أعيش حالة الحب التي صنعها في قلوب الكثيرين لهذا الوطن وشعبه.
أيها الحمدي شغلتنا السياسة والأطماع عن البحث عنك وعن قاتليك .