مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
القرشيون برروا استبدادهم بشكل وقح طوال التاريخ، كانوا يعملون على تنمية العنصرية بستار الإسلام، ما زالوا يتوهمون أن الدين هو قريش واستبدادها، أنهم يناوئون التحضر، أنهم يتخندقون وراء نعرتهم الجاهلية،
أنهم يدعون المظلومية الكبرى ليصبحوا ظلمة شرعيين، أن عدوانهم خطير على الإنسانية، وعصابهم الجمعي له آثاره الوخيمة في كل المجتمعات التي احتضنتهم.
لقد تمادوا في جعل استبدادهم كجزء من الدين، كما سيستمرون بهذا الوعي المأزوم الرث كمفسدة عليا.
ثم إن "المقصود من التمييز بين السياسة والدين أن تقوم الأعمال السياسية باعتبارها أعمال بشر ليسوا مقدسين ولا معصومين، وأن الحكام مختارون من الشعب وليسوا معينين من الله".
بالتالي يبقى من المهين اليوم استمرار الزعم بوجود صك سماوي لتوارث الشعوب والبلدان كما يتم توارث الإبل والدواب المملوكة .
فوق ذلك ينبغي أن لا تعنينا اليوم صراعات قريش السياسية، مع ذلك تصر على الاستمرار بإلحاح غبي لتفسد علينا الحاضر والمستقبل للأسف..