مفاوضات مسقط تقترب من صفقة النهاية .. شبكة حقوقية تطالب بضغط دولي
اشتعال الموجهات من جديد وقوات الجيش تفشل هجوماً حوثياً على مأرب وتقتل قيادياً
تعرف على ثروة أغنى أغنياء العالم.. إيلون ماسك في المقدمة
أردوغان يكشف عن فخ خبيث.. وتركيا تعلن غلق حدودها مع سوريا
10 أشياء في الحياة إياك أن تبوح بها للآخرين
بعد مظاهرات عارمة محكمة كندية قرارات مخزية بحق مخيم مؤيد للفلسطينيين بجامعة تورونتو
صفقة مفاجئة وغير متوقعة بين تركيا والسعودية
أكبر كارثة في أجواء الخليج.. صاروخ أمريكي يخترق قلب طائرة مدنية
بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل
تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء
المتتبع للشأن اليمني حينما تحصل كارثة او حادثه معينة تشكل لجان تحقيق حتى صار الشعب اليمني يعي تماما ان لجنة التحقيق معناه انتهاء القضية تماما وتقيد ضد مجهول فكم هي المأسي التي تعرض لها الشعب اليمني خلال عامين فقط وكم عدد لجان التحقيق التي تم تكليفها سواء من الأجهزة المعنية او بقرارات رئاسية او غيرها كمواطن يمني لا استطيع حصر هذه اللجان لكثرة الحوادث الإجرامية بحق الشعب لكن للأسف اللجان هذه تستلم مخصصاتها وتتوكل على الله لا اعني أنها لا تنفذ المهام لكن لاتصل إلى نتائج مقنعه ولا تعلن عن ما توصلت إليه وإذا أخذنا جريمة واحده فقط في عهد الرئيس هادي تم تنفيذها أمام الكاميرا هي جريمة السبعين تم إقالة قائد الأمن المركزي وأركان حربه ونائب رئيس جهاز الأمن القومي آنذاك هل معناه انتهت القضية أين القتلة وأين وصلت قضيتهم ولماذا لا يتم اطلاع الشعب على من قتل أبناءه وحماته أين هم قد يقال أنهم في السجون هؤلاء ومن يقف ورائهم ، نريد معرفة الحقيقة كاملة ما الدوافع والأسباب التي دفعتهم لفعل هذه الفعلة الشنيعة ما المبرر لذلك، الحقيقة يجب أن لا تبقى في الأدراج الحقيقة يجب أن تذاع للشعب اليمني المجرمون لابد ان يحاكموا ويطبق فيهم شرع الله
والكارثة الأخرى هي التي وقعت في كلية الشرطة وكوارث كثيرة غيبت نتائج التحقيقات بدلاً من تعريف الناس بها لتجنب الارتباط ب(س)او (ص) من الناس المرتبطين بهذه الجرائم البشعة لان المغرر بهم كثر والحقيقة عندما يعلم الناس فيها يتجنب الناس هؤلاء بأقل ثمن لقد قام الشعب اليمني بثورته في فبراير بحثا عن الحقيقة والحقيقة فقط فهل يعي السياسيون ماذا يريد الشعب منهم ألا يكفي تقيد القضايا ضد مجهول
أخيرا أتمنى أن تشكل لجان تحقيق الأمن من ذوي الاختصاص حتى يتسنى للشعب معرفة المتورطين في الجرائم بحق الوطن والمواطن لان الشعب قد سئم هذه اللجان الجوفاء التي لاتصل إلى نتيجة حتى جعلونا نظن أنهم تضامنوا مع المجرمين بدلاً من تضامنهم مع الشعب