متى موعد عيد الفطر المبارك هل هو يوم الأحد أم الإثنين.. روايات فلكية مختلفة ومعهد الفلك الدولي يحسم الجدل؟
اعلان تطهير عاصمة السودان بالكامل من فلول المليشيات التي هربت بشكل مخزي
فلكي سعودي يتوقع الإثنين أول أيام عيد الفطر ويوضح لماذا لا يمكن رؤية الهلال مساء السبت؟
بعد سحقه قوات الدعم السريع وسيطرته على الخرطوم.. ولي العهد السعودي يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني بقصر الصفا
الجيش السوداني يقضي على آخر خلايا الدعم السريع
اتفاق سوري لبناني لترسيم الحدود.. وتشكيل لجان قانونية في السعودية
ضربات أميركية جديدة تستهدف الحوثيين في 6 محافظات يمنية
حماس تعلق على تصريحات خالد مشعل بالتخلي عن إدارة غزة
حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
أضحوكة كبيرة في تصريح السفير الأمريكي جيرالد فايرستاين لوكالة رويترز بأن الولايات المتحدة الأميركية ستحتفظ بقيادات الجيش من أسرة الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، لسنوات عديدة، وقال بأنها لا تنوي التخلص منهم في الوقت الراهن وقال كذلك نحن راضون للغاية على تعاون أبناء الرئيس صالح مع الولايات المتحدة الأميركية في الحرب ضد الإرهاب.
نسي السفير الأمريكي أن ألذي يرضى هو الشعب وليست أمريكا وأن الشعب خرج في ثورته من أجل إزالة النظام العائلي والحكم العائلي كاملاً وقد كان يوم 21 فبراير السقوط الأبرز لرأس العائلة والشعب لن يرضى أبداً عن بقاء أسرة علي صالح تقود الجيش والأمن مهما كلف الأمر وتصريحات السفير الأمريكي مردودة عليه وعلى أمثاله , والثورة ستبقى في الساحات حتى يتم هيكلة الجيش وبقيادات وطنية وليست أسرية ومالكة , ونسي السفير الأمريكي أنه ليس من الأدب السياسي التدخل في شؤوننا الداخلية وخاصة بعد انتخاب رئيس جديد للبلاد
ولكن نوجه الكلام إلى الرئيس الجديد عبده ربه منصور هادي أننا لا يعنينا ما يقوله السفير الأمريكي من تصريحات بقدر ما يعنينا كلامك وتصريحاتك أنت لأن الشعب والشباب والجميع قام بانتخابك من أجل أن تحقق إرادة الشعب وأهداف الثورة
وأوجه كلامي للقاء المشترك وأقول يجب عليكم أن تعرفوا أن الشباب في الساحات اقتنعوا بالانتخابات لأنها ستحقق هدفاً من أهداف الثورة وهي طي صفحة علي صالح وهم مستمرين في ثورتهم حتى تتحقق جميع أهداف الثورة بما فيها الهدف الأهم والأكبر وهو هيكلة الجيش بقيادات وطنية عندها من الكفاءة والقدرة على بناء جيش وطني يحمي الوطن ويحمي الشعب ولا يحمي أشخاص.
ونقول للسفير الأمريكي إن جلوسك في اليمن أنساك الديمقراطية وأنساك أن من يقرر ويرضى دائماً هو الشعب وليست التدخلات الأجنبية أو أمريكا أو أي قوة في العالم فالشعب دائماً هو صاحب القرار.
فهيكلة الجيش على أسس الوطنية والكفاءة وليس الهيكلة العائلية أصبح شيئاً مهماً جداً ولا يتطلب التأخير لأن الثوار لن يقوموا بإخلاء الساحات حتى يـتأكدوا ويعرفوا كيف سيتم هذا الأمر وهل هو مرضي أو غير ذلك.