خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
ظهرت في اللأونة الأخيرة بعض التعقيدات والمفاهيم الخاطئة من أغلب الشباب والشابات بأن ينظرون لك عزيزي وعزيزتي مثلما يريدون لا كما أنت عليه ولا على الحقيقة التي أنت عليها.
ولنقتبس بعضا منها سويا من الواقع ولنتمعن في واقعنا المؤلم, لكن قبلها دع قلبك وعقلك يسيران في آن واحد.. هل أنت قائل.. أم يقال عليك؟
1. إن كنت عفويًا, (فيقولون عنك): متصنع (أم أنك قلت على غيرك؟)
2. أنيق بملبسك, فأنت: مايع
3. محترم وهادئ, فأنت: نمطي قديم
4. حلو ومرتب, فأنت: بيوتي
5. واثق من نفسك, فأنت: مغرور
6. صريح, فأنت بنظرهم: وقح وقبيح
7. صاحب موهبة, فأنت: سارق مهرة
8. تعمل ليل نهار الله أعلم بحالتك, فأنت: تحب الفلوس
9. مرح بتعاملك ومرن, فأنت: خفيف وأهبل
10. دائما ما تنصح للخير, فأنت: غثي وتعمل نفسك ولي أمر
11. تتكلم بأمور علمية ودنيوية, فأنت: تتفلسف
12. تقول الحق ولو على أقرب الناس, فأنت: منافق وخائن وفراك
13. تعطي الناس مقاماتها, فأنت: مجامل ومزايد
14. رزين في تعاملاتك بأدب, فأنت: متكبر
15. توزع ابتسامتك من منطلق كونها صدقة, فأنت: تحاول تحبب بنفسك
16. تتصل بصديقك بعد غيبة لتطمئن عليه, فيرى رقمك, قائلا: آها أكيد مصلحة
17. فتاة ترى أخرى أجمل منها, قائلة: كلها مكياااااج
18. حذر في تعاملاتك, فأنت: موسوس وتستبق الأحداث
19. صادق بقولك وفعلك, فأنت: كذاب وتلف وتدور
20. طيب وهادئ, فأنت: ضعيف شخصية
للأسف, هذا هو التفكير المنغلق عند بعض الشباب, وهذا هو أنت بنظرهم, فلماذا ينظرون لك كما يشاءون؟ لماذا لا يفهمونك على حقيقتك؟ لماذا لا يعطون أنفسهم فرصة لمعرفة ذاتك؟ هل لأنهم لا يعرفون أنفسهم أصلا, أم أن على أعلينهم غشاوة فهم لا يبصرون؟ أم أنهم بتفكير الجاهلية يعمهون؟!!!!