صدمة في اليمن بعد قيام الحوثيين بالإفراج عن أخطر إرهابي يقف خلف مجزرة ميدان السبعين الدامية عام 2012 نيابة الأموال العامة في الضالع تنفذ حملة لإغلاق محلات الصرافة المخالفة في قعطبة تم تعذيبه حتى الموت ..وفاة شيخ مسن ٌمختطف في سجون الحوثيين بمحافظة البيضاء واتس آب تكشف عن ميزات جديدة لمكالمات الفيديو .. تعرف عليها فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤولاً روسياً ويتحدث حول فتح سفارة موسكو في العاصمة عدن وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انتصارات عسكرية شرق أوكرانيا العملات المشفرة تكسر حاجز 3 تريليونات دولار بيان شديد اللهجة لنقابة الصحفيين رداً على إيقاف أنشطتها بالعاصمة عدن محتجز تعسفيا منذ سنه..بأوامر مباشرة من محافظ صنعاء المعين من الحوثيين.. نقل رجل الأعمال الجبر لاصلاحية ومنع الزيارات عنه
اتهمت طالبة جامعية في البحرين أستاذة أمريكية تدرِّس إدارة الأعمال بجامعة خاصة بعرض صور مسيئة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وإهانتها بشكل علني أمام الطلاب بسبب ارتدائها الحجاب.
ونقلت صحيفة "أخبار الخليج" عن الطالبة, قولها:" الأستاذة الأمريكية قالت لي بالحرف الواحد.. لن تتعلمي شيئاً طالما تلبسين هذا الحجاب، فهو يمنعك من السمع والتحصيل العلمي
".
وأكدت الطالبة أن هذه الإهانات بدرت من الأستاذة الجامعية؛ لأنها احتج
ت هي وعددٌ من زملائها على عرض صورة مزعومة للرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) ظهر فيها شخصٌ يرتدي ملابس رثة وممزقة، وذلك في محاضرة قدمت فيها عرضًا بالشرائح الملونة عن الأديان.
وأضافت:" توجهت على الفور إلى مساعد عميد الجامعة لإبلاغه بالأمر, لكنه طلب إخفاء الأمر عن الرأي العام وعدم تصعيد الأمور, ووعدنا بأن يتخذ الإجراء المناسب، وأن تقوم المدرسة المذكورة بالاعتذار أمام جميع الطلبة علاوة على اعتذار رسمي من الجامعة، قبل يوم 29 يوليو".
إلا أن الأستاذة الأمريكية لم تقدم الاعتذار، وفوق ذلك حضرت للمحاضرة وعاملت الطلاب بازدراء، وتوجهت إلى الطالبة صاحبة الشكوى بالعبارات المهينة لها ولحجابها السالفة الذكر؛ فقامت بالتوجه هي وزوجها إلى مركز شرطة "أم الحصم" لتقديم شكوى رسمية ضدها بتاريخ 30 يوليو 2008م.
وتقول الطالبات إن مركز شرطة "أم الحصم" اتصل بهم وأعلمهم بأن الدكتورة قد غادرت البلاد بتاريخ 30 يوليو أي نفس يوم تقديم الشكوى بالمركز, وذلك بعد أن قاموا بالاتصال بها أكثر من مرة بتاريخ 30 يوليو ووعدتهم بالمثول لديهم ولكنها غادرت البلاد في نفس اليوم ليلاً, علمًا بأنهم عمَّموا اسمها على المنافذ لمنعها من السفر ولكن للأسف التعميم كان بتاريخ 31 يوليو.
وأضافت الطالبات:" سألنا المحامي ماذا نفعل الآن؟, فأشار علينا بأن نرفع دعوى على عميد الجامعة ومساعده حيث وعدونا بأنها (الأستاذة الأمريكية) إذا لم تعتذر فإنهما سيضمنان لنا بقاءها في البلاد لإعطائنا الفرصة لنرفع الأمر إلى النيابة ولكنهما كانا في الأساس يكسبان الوقت ليتمكنا من إخراجها خارج البلاد".