ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
كثيرٌ مِن جيوش (أقصد مليشيات) الحكام العرب , ما انفكت تقهر مواطنيها , وتقتل شعوبها , بأسلحة مستوردة , ومحلية في آن !
ثم تجد من يردد على مسامعك :
• الشرطة في خدمة الشعب !
• الجيش للحرب والإعمار !
• حُماة الوطن !
للأسف (جيوشنا) مازالت تقهر شعوبنا , ولا تحارب أعداءنا , بل إنها قد فرطت بسيادة أوطاننا , واستقلال دولنا !
وإنْ حاربت ؛ فإنها تحاربنا وتقتلنا ! ومن ثّم تتحول إلى شرطةٍ لقمع الشعب , وجيشٍ للقهر , وتقصير للأعمار بدلاً من البناء والإعمار !
آهٍ : هاهو الطاغية بشار (الأسد) , يواصل جرائمه بحق شعبه , بينما يقوم بدور(النعامة) تجاه العدو الصهيوني , الغاصب للأرض والعِرض !
صدق القائل : أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ !!
قلت , وأقول دون كللٍ أو ملل : مازلنا بحاجة لجيوش أوطان لا مليشيات حكام !