آخر الاخبار

بيان عاجل من السفارة السعودية في دولة عربية.. ودول عدة تطالب رعاياها بالمغادرة فوراً المليشيات تتلقى تهديدات إسرائيلية عبر طرف ثالث بتصفية كبار قادتها .. عنتريات الحوثي تختفي من البحر الأحمر مجلس شباب الثورة : جريمة إختطاف عشال تعد امتداداً لسلسلة طويلة من جرائم الإخفاء القسري التي ارتكبتها أجهزة أمن المجلس الانتقالي وندعو الى الكشف عن مصير كل المخفيين توقعات بموعد الرد الإيراني على إسرائيل وواشنطن تحشد تحالفا للدفاع عنها يديعوت أحرونوت ترعب اليهود .. 10 آلاف جندي إسرائيلي بين قتيل وجريح في غزة صحيفة عبرية تتحدث عن الطريقة التي ستستخدمها إيران لتقويض الدفاعات الإسرائيلية؟ الفاتيكان يخرج عن صمته مكرها و يعرب عن موقفه من افتتاح أولمبياد باريس تحذيرات من إغلاق وتوقف أكثر من ألف مستشفى ومرفق صحي في اليمن . وزير الأوقاف يشارك في مؤتمر دولي يشارك فيه وزراء ومفتون ورؤساء مؤسسات إسلامية من أكثر 60 دولة جامعة إقليم سبأ بمارب تحيي وقفة احتجاجية وتطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

سلام لاهل اليمن
بقلم/ محمد احمد الشقاع
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 10 أيام
الجمعة 24 يونيو-حزيران 2011 03:43 م

وهم يعبرون الشوارع خوفا

وقلق يومي لايستريح ولايطمئن

وهم يبحثوا عن انبوبة الغاز

وهم يسمعون صراخ الصغار

وهم يشتكون نفاد المؤن

سلام لاهل اليمن

وهم يحملوا هم فاتورةالماء والكهرباء

وسعر الدواء

ولايجدون الثمن

سلام لاهل اليمن

وهم يمضغواقاتهم في النهار

وفي الليل يبكون غدر الزمن

سلام لاهل اليمن

يخبئوا ماكنزومن سلاح

وبصدر عار

يحتشدون لصد الفتن

القصيده:قصيده عن بلدي ِِِِ

للشاعر:محمد الشقاع

تسالني عن بلدي

درة مكنونة

تميزت عن سائر الاقطار والمدن

لم يرحم الابناء الامها

فجهزوا لها الكفن

ولم تزل طريحة الفراش

فريسة للداء والعفن

تستجدي الجيران زادها

وباقي المؤن

ولم تزل في رمقها الاخير

تصارع الفساد والفتن

 

ولم يزل قيد يكبل خطوها

من عهد ذويزن

ولم يزل زمانها الحبيس

لا يسبق الزمن

ولم نزل ياسائلي مثل بلادي

نقاسي الالام والمحن

نجتر اوراقنا الخضراء نهارا

وفي المساء نبكي اليمن

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
هائل سعيد الصرميثورة الحالمة
هائل سعيد الصرمي
خليل عبد الحميد القريضيأعطوني حقوقي
خليل عبد الحميد القريضي
ردفان الابارهبراكين الوفاء
ردفان الاباره
عبد الله عزام الحارثيدار الرئاسة
عبد الله عزام الحارثي
مشاهدة المزيد