للنساء فقط.. هذا ما يحدث عندما تصاب البشرة بالعطش صلاح يصنع "وحشاً" يخيف أندية إنجلترا.. دون علمه علامات تظهر على وجهك تدل على الإصابة بمرض السرطان مشرف حوثي يغتصب طفلاً في الثانية عشر من عمره - القبيلة التي ينتمي لها الطفل تتداعى للاحتشاد المسلح شاهد..القسام تعلن إيقاع قوة صهيونية في كمين محكم بخانيونس.. وتفجير عين نفق تقرير أممي يتحدث عن كارثة حقيقية تقترب من 17 مليون يمني صحفي يمني يتحدث عن تحركات وقرارات لـ أحمد علي عبدالله صالح تعزز من تمزيق حزب المؤتمر وتبدد آمال اليمنيين في توحيد الصف الجمهوري توكل كرمان تشارك في عدة فعاليات دولية بدأتها بفعالية نظمتها لجنة نوبل للسلام بجنوب أفريقيا مزاد دولي لإنتاج الصقور بالسعودية يحقق أرباحاُ تزيد عن 2.7 مليون دولار مأرب...ندوة سياسية تناقش تهديدات الحرب على غزة وانعكاساتها على المنطقة العربية
طور العلماء اختراعاً باسم HapiFork يعمل على قياس عدد لقم الطعام التي يتناولها المستخدم على المائدة والسرعة التي يتناول فيها الشخص طعامه، مما يمكنه أن ينبه الشخص بضرورة الإبطاء في الأكل، أو التخفيف منه، وبالتالي المساهمة في إنقاص الوزن تدريجياً.
ويمكن أن يؤدي التناول السريع للطعام إلى زيادة الوزن، إذ تستغرق المعدة حوالي 20 دقيقة لإعلام الدماغ بشعورها بالشبع، وبالتالي يمكن للأكل السريع أن يزيد من كمية الطعام الذي يدخل الجسم، وبالتالي ازدياد الوزن، كما يمكن للأكل البطيء أن يقلل من احتمال الإصابة بالسمنة المفرطة وبمرض السكري.
وتساعد التكنولوجيا في عصرنا الحالي الأشخاص على تتبع نظام للحفاظ على الصحة وتحسين مستوى الحياة، إذ يمكن اليوم من خلال هذه التكنولوجيا قياس معدل نبضات القلب وقياس الرطوبة في الجو، وتحديد المزاج، كما تعدى الوضع إلى تنبيه الأجهزة لضرورة شرب المستخدم للمياه.
ويتوقع الخبراء بأن المستقبل يحمل آمالاً في ربط أجهزة الاستشعار التي توفرها هذه التكنولوجيا ببعضها البعض، لتوفر معلومات مثل كم يحتاج المستخدم من الطعام عندما يتسنى له النوم لمدة ثمان ساعات؟ أو هل تؤثر نوعية الهواء في المنزل على مزاج سكانه.