4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد»
أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم
التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة
أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة
الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد
قتلة يقفون خلف قصف وإعطاب أبراج وخطوط الكهرباء القادمة من المحطة في مأرب خلال الربع الأول من هذا العام ،عشرات المرات يتم استهداف حياة ومعيشة اليمنيين.
القوات المسلحة والأمن المدججتين بالأسلحة المدجنتين بأوامر العائلة تقف مكتوفة الأيدي تتفرج ،وكذلك أفراد الشعب ،قبائل وعمال وفئات ،معلمين ،أطباء،مهندسين ،محاميين ،كتاب ... وغيرهم،الكل مشلول ومجموعة حقيرة تعبث بحياة الناس ،تقتل المواطنين بقطع الكهرباء .
نعم تقتل المرضى في المستشفيات وفي أقسام العناية المركزة .
تقتل المرضى الذين أدويتهم تحتاج الى حفظ دائم في الثلاجات كمرضى السكري وغيرهم .
تقتل الأطفال نتيجة فساد مواد اللقاحات .
نعم قتل جماعي يمارسه هؤلاء القتلة ضد المرضى والأطفال ،مئات الآلاف بل الملايين يصابون بالتسمم الغذائي في المنازل والمطاعم ،وعشرات يصابون بالفشل الكلوي نتيجة بالتسمم وفقدان سوائل الجسم .
الاخ الرئيس ، الاخ رئيس الوزراء، الأخ وزير الدفاع ،الاخ وزير الداخلية ، الأخوة مشائخ اليمن عامة ومأرب ونهم خاصة ،الاخوة قادة المجتمع وصناع الرأي ،انه من العيب ان يقف الجميع عاجزاً امام هذه البلطجة الوقحة ،وبغض النظر عن المجرمين اوالمحرضين لهؤلاء القتلة يكفي التفرج المعيب .
اين القوات المسلحة والمعسكرات التي أزهقت الأرواح وأرهبت الشعب في صنعاء وتعز وغيرهما .
هل تعجز الرئاسة ووزارة الدفاع والداخلية من توفير ألفين إلى ثلاثة ألف فرد حماية مؤقتة لمائة وخمسين كيلو متر بمعدل عشرين فرد لكل كيلو متر لردع هؤلاء القتلة.
الأخ الرئيس، الأخ وزير الدفاع ،الأخ وزير الداخلية لقد بلغ السيل الزبى وعليكم مسئولية تحتاج إلى حزم وحسم ولايمكن لوزير الكهرباء توفير كهرباء تقصف كل يوم ،عليكم إعلان حرب لاهوادة فيها وسيقف الشعب كله معكم وعلى أبناء مناطق الاعتداء إعلان البراءة من المجرمين وإلا عليهم تحمل عداء الشعب اليمني كله.
إن الرد على المجرمين بإعلان أسمائهم فقط غاية في السذاجة ،وإنما جزاء هؤلاء ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب اليم.
لابد من وصول يد العدالة سريعة إليهم.
هناك آلاف الأشاوس من القادة والجنود والمواطنين الأبطال المستعدين لإحضار هؤلاء المجرمين إلى العدالة وتطبيق حكم الحرابة عليهم وعلى من يقف معهم أو خلفهم.
أما ان نظل نرجو الكف من لئيم حقير، فهذا لعمري غاية التخلي عن المسئولية ووالله الذي لا اله الا هو وانا الطبيب أعلن استعدادي أن أقود حملة عسكرية اذا خلت ساحة القوات المسلحة والأمن ممن يقوم بواجبه ولن أعود حتى أحقق امن الكهرباء او اهلك دون ذلك لان الخسائر في الأرواح والممتلكات ومعاناة شعب لاتتوقف جراء هذه الأعمال الحقيرة تجعل كل حر يتشرف ان يكون في مقدمة تأديب المجرمين القتلة فقط على الرئيس استخدام صلاحيته وتحمل واجباته الدستورية ٍ
ولانامت اعين الجبناء ...