آخر الاخبار

عاجل.. مستجدات مجزرة مروعة جديدة في غزة ما الفرق بين التراجع عن قرارات البنك المركزي اليمني أو تأجيلها؟ وما حقيقة استجابة الشرعية للضعوطات؟ أول محافظة يمنية تخرج في تظاهرة شعبية تأييدا لقرارات البنك المركزي ورقة بحثية تكشف عن ازمة سيولة حادة في مناطق الحوثيين ومخاطر التعثر وإفلاس البنوك أكد جهوزية الجيش لردع المليشيات.. وزير الدفاع يوجه رسالة ساخرة للمتورد عبد الملك الحوثي بشأن تهديداته الاخيرة ضد المملكة تقرير استخباراتي أمريكي يتحدث عن مصدر الأسلحة التي تستخدمها المليشيات في هجماتها بالبحر الأحمر واتساب يطرح ميزة جديدة.. “تحويل الرسائل الصوتية لنصوص مكتوبة” بـ5 لغات بالتزامن مع وصول حاملة الطائرات الأميركية «روزفلت» إلى المنطقة.. ضربات أمريكية تدمّر أهدافاً حوثية مليشيا الحوثي تشيع قيادات برتب رفيعة.. وإقرار بمقتل 312 عنصرا خلال بضعة اشهر في مواجهات مع قوات الشرعية رسمياً.. مليشيات الحوثي تنصّب زعيمها نبياً مقدما على أفضلية نبينا الكريم ومغردون يردون :لهذة الدرجة فوق الرسل والانبياء

تعز... ثكلى البشير
بقلم/ ضياء غيلان
نشر منذ: 13 سنة و أسبوعين و 5 أيام
الخميس 23 يونيو-حزيران 2011 04:12 م

((وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (*) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ))

لم نخفي بكائنا ، أو نمسح أعيننا ! ، أو ننفض غبارنا !

وقد أهلكنا مغيب النهار..

واستوحشتنا ليالي هجر قاحلة ...

بلا ملامح

بشير الخير ....

بشاشة وجهك ،

جهر صوتك،

دهاء فكرك،

كرم عطائك،

لم قد يغيب؟

 

جوفنا أُهلكه الضمأ ، 

حين جف نبعك المدرار

أقمارنا باهتة ،

فلا نجم بعد اليوم يمدها بالنور

أرضنا برد قارس ،

فلا دفء من شمس الضحى يحن عليها

شبابنا ضعف وهرم ،

غاب ملهمه

 

عرفناك ...

تخلص النيات .. حين نافق الملأ ، وأظهر ضد الخفاء

وتصلح العباد .. حين طغى كلهم ، على بعضهم

وتلعن الحياد .. حين طرف مظلوم ، والآخر ظالم

ووجدناك ...

أينما كان الحق وأهل المظالم

أحبنناك ...

لكن الله أحبك أكثر

فقربناك...

لكن جوار الله كان لك أقرب

تركت الأولى لأهلها

ورحت تشتمّ عبق الأخرى الفواح من ساحات الحرية

بل .. ما أسميناها ساحات الحرية و مسماها ساحات أعظم الجهاد

(( كلمة حق في وجه سلطان جائر ))

ليتني معك يوم فوزك بسهم الغادرين ، فأظنّ دعائي من أهلكَهم في عقر دارهم

وليتني أحد الجاهلين ، فأظن القمر لم يخسف ليلة إختيارك أبدية الحياة إلا فاقدا شمسك

ألا ليتني شهدت زفافك .. فرأيت السماء تبكي فراقك

هل كانت السماء تبكي إلا دموعك؟

تندب أن لك نفسا واحدة؟ وشهادةً واحدة؟

وهل كانت تبكي إلا على أمانينا التى لم تدرك أن الجهاد هو حياة نعيشها ..
 لا لحظة نتمناها

بشير الفردوس..

لم يكن السهم ليخطئك

وكيف يخطؤك ؟..وأنت خير أهلك ، وخير مدينتك , وخير بلدك

كيف يخطؤك ... وهو اختيارك

بشير السماء ...

بشرتنا بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين

بشراك ...

نيل مرامك .. وأقصى مناك

(( معاذ الله يمنع ريم البشر .. فاحمد رحمة ربك يا عمر ))

رحمك الله يا بشير الجنان ...

وقسما بالله ، وعهدا لك

أن دموعنا على فراقك اليوم هي السم الذي نسومه قاتليك

وأن الرصاصة الجبانة في رأسك ... نطلقها غدا شجاعة تقتل حقدهم

هي سنة الحياة .. وتشريع الثورات

يُقتَل من تقبل قربانه ، ويعيش باسط يده وقاتل أخيه

ألجمتم البشير المنجي ... فأبشروا بالنذير المهلك

نقمتنا بفسادكم .. إصلاح

غدرنا بكم .. إصلاح

غلنا في نحوركم .. إصلاح

رحمكم الله يا شهداءنا

أعدتم مجد أسلافنا

فوفاءا لكم يا أبرار ..

إنا على دربكم سائرون

وقسما ..

لن تكونوا ماضيا مجيدا فحسب ..

بل ومستقبلا موجها ومشرقا

فنعم الطريق طريقٌ سلكتموه ، ونعم المآل مآلٌ وصلتموه

هنيئا لكم الفردوس..

هنيئا لكم صحبة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين

هنيئا لسبعين تشفعون لهم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم

صبرا أهل الشهداء في الدنيا...

وهنيئا لكم الآخرة

تعز .... يا ثورة معتصم

لبيك قاهرة العـــــــــداء *** لبيك روحي ومغرمــــي

عهدا حوض الشرفــــاء *** قسما لدموع اليــتّــــم ِ

إن أنت أجهشت البكاء *** أوقدتهم نار جهنـــــــم ِ

إن أنت أسررت العنـــاء *** أطعمتهم مر العلقــــم ِ

إن أنت أشررت النـــداء *** أشعلت ثورة المعتصم ِ

لبيك أرض الشهــــــداء *** لبيك مكرمتي دمــــــي

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد احمد الشقاعسلام لاهل اليمن
محمد احمد الشقاع
هائل سعيد الصرميثورة الحالمة
هائل سعيد الصرمي
ردفان الابارهبراكين الوفاء
ردفان الاباره
عبد الله عزام الحارثيدار الرئاسة
عبد الله عزام الحارثي
معاذ الجلالاهوى تعز..
معاذ الجلال
مشاهدة المزيد