آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

حرب الزرانيق وقراءة للواقع
بقلم/ احمد علي عمر الزومي
نشر منذ: 9 سنوات و 6 أشهر و 22 يوماً
الإثنين 31 أغسطس-آب 2015 10:16 ص
البعض يسأل لماذا لم يقم التحالف بدعم الزرانيق ومنصر في إقليم تهامة .. 
ويعتبِر هذا تخاذل من التحالف للمقاومة التهامية. 
أولاً من قال لك ان منصر والزرانيق الذين معه يمثلوا المقاومة بالحديدة.
وكيف تريد التحالف ان يدعم مليشيات غير رسمية بأسلحة ثقيلة ومن اي جهه صالحة حالياً سيتم إنزالها. 
ولو حدث تسليح من التحالف للزرانيق هناك وجهيين :
الوجه الأول 
1) ان يسلم هذا السلاح للزرانيق مباشرة وهنا إذا إفترضنا انه لم تحصل خيانه من منصر وقام بتسيلم هذا السلاح بطريقة درامية للمخلوع.. فما الذي يضمن قوة الزرانيق الكافيه للحفاظ على هذا السلاح الثقيل من بطش الحوثيين فهذا السلاح يعتبر غنيمة سهله بالنسبة للحوثة وسيحشدون حشود كبيرة من اجل الإستيلاء عليه. 
الوجه الثاني /
2) أن يتدخل التحالف بالجيش الشرعي مباشرة وهذا يعني تغيير مسار السهم الذهبي بتقديم بعض المناطق وإتكاب أخطاء مربكة كبير لمخططات التحالف وهذا ما يريده الحوثي وعفاش. 
فالذي يقراء الواقع بأن التحالف قام بفتح جبهة جديدة للحوثي في تهامة خاااطئ
الصحيح ان الذي فتح هذه الجبهة هم الحوافيش لإرباك التحالف. 
وهيها ان يكون التحالف بهذا الغباء ليسحب بعض القوات من مأرب المطلة على صعده وصنعاء المحتضره ويزج بها في موقع سابق لأوانه. 
كان المفترض بمنصر ان لا يشتبك مع الحوافيش وينسحب مباشرة مثلما فعل الشيخ المزرية ويحاول يهاودهم إذا كان فعلاً على تواصل مع قيادات المقاومة ويبحث عن المصلحة العامة للمنطقة.