مقترح أمريكي جديد لإنقاذ الاتفاق في غزة.. ووفد إسرائيلي للدوحة
فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
الكشف عن تفاصيل العرض الاستثماري السعودي الضخم الذي أثار إعجاب ترامب.. بقيمة 1.3 تريليون دولار
حماس تكشف عن عدة لقاءات مع أميركا حول اتفاق غزة
اشتباكات مستمرة وعنيفة بين قوات الأمن والفلول بريف اللاذقية وهذه ابرز التطورات
تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
من خفي حنين إلى حذاء الطنبوري أحد تجار بغداد قديما .. وهو ثري ولكن بخيل وكما تعرف الناس قصته مع حذائه المنحوس إلى حذاء سندريلا إلى حذاء شجرة الدر حين هشمت به زوجة عز الدين رأس شجرة الدر في مكيدة مدبرة للثأر منها لقتل عز الدين والاستئثار بالسلطة إلى حذاء أبو تحسين العراقي الذي أمسك بصورة رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين وانهال عليها بنعاله بعد دخول القوات الأميركية البلاد عام 2003.
إلى حذاء البريطاني ريتشارد الذي كان محشو بالمتفجرات بعد إدانته بتفجير طائرة باستخدام وسيلة غير مسبوقة عبر إخفاء المتفجرات في حذائه إلى حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي جعل الرئيس الأمريكي بوش يصطحب معه ذكرى الأحذية بعد أن غادر البيت الأبيض.
إلى حذاء الرئيس السوفييتي نيكيتا خروشوف الذي خلعه ووضعه على مائدة مجلس الأمن الدولي خلال مناقشته في فترة الستينيات التي شهدت مواجهات حادة بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفييتي السابق .
حتى وصل بنا الزمن إلى أحذية الضابط البطل الذي رمى حذائه في وجه محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية من أجل الكرامة وعزة الشعب اليمني إلى حذاء الثائر أمين العرموط الذي قذف ابتسامات الرئيس المخلوع علي عبدا لله صالح بأشرف حذاء وجعلت وجهه أحقر من أي حذاء في الدنيا .
لك الفخر ياحذاء إذا كنت ستجعل السفاحين والقتلة أذلة خاسئين مدى الحياة فلتستمر في ثورتك فنحن معك فربما على مر العصور لك حضور.