على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
اعتذار حكومة الوفــاق لدولة الكويت عن تأييد اليمن إبان العهد الســابق للغزو العراقي للكويت خطوة يمنية تدل على حكمة ووفاء لهذا البلد المعطاء لليمن منذ الثورة وحتى عصرنا الحاضر , فكل ما في اليمن يشــهد بإنفاق الكويت وعطاءها اللا محدود لما فيه مصلحة اليمن وخدمة أهله
فالكويت ظلت لسنوات قبل الغزو العراقي وبعده تقدم لليمن المساعدات والقروض والهبات لدعم مسيرة نهضة اليمن في شتى المجالات , ولم تدخر جهداً في رفده بالأموال في سائر الأوقات دون انتظار شيء من الحكومات اليمنية فالعمل الخيري الكويتي تجاوز دول الجوار والعالم العربي ليعم العالم بأسره مع حسن تنظيم , وإبداع في سياسة تقديم المساعدات لكل الدول على حد سواء .
الكويت حكومة وشعباً قدمت الكثير والكثير مما يستحق الإشادة والتقدير , بل وأن تضم المناهج اليمنية شيئا من الذكر والثناء الجميل على ما قدمته تلك الدولة الشقيقة والتي باتت مشاريعها التعليمية نبراسا للعلوم في بلد الحكمة والإيمان يشهد بذلك القاصي والداني ولا يختلف عليه اثنان مهما اختلفت مشاربهم , وتباعدت مناطقهم وتعددت .
نعم تستحق الكويت الاعتذار وأكثر على سنوات الإجحاف ونكران الجميل تستحق الوفاء من حكومة الوفاق , ولا نزال ننتظر خطوات أخرى على سبيل الاعتذار والصفح الجميل , وأكثر من ذلك لأن شعبنا اليمني قد أنهكته السياسات الخرقاء , وأضعفته المواقف الهوجاء وبات يتطلع لحكومة تصلح ما أفسده الدهر من أموره , وتؤمن له سبل العيش الكريم والحياة الرغيدة بين أشقاءه العرب .