أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس
أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
عاجل الحوثيون يبدأون عملية عسكرية ضد قبائل قيفة والطيران المسير يقصف مواقع رجال القبائل
إصدار قرابة مائة ألف جواز سفر يمني خلال شهر
دولة جديدة تتسلّم قيادة المهمة الأوروبية لحماية الملاحة بالبحر الأحمر
عاجل الحوثيون يدفعات بدببات وعربات BM باتجاه قبائل قيفة ووساطة قبلية تقف عاجزة أمام التنعنت الحوثي
مركز الأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في عشر محافظات يمنية من الأمطار الغزيرة والرياح
وقفة تضامنية بمحافظة مأرب تعتبر تجويع المدنيين عمدا جريمة حرب مكتملة الأركان وتوجه رسالة عاجلة للمجتمع الدولي
إيران «مضطرة» للرد على اغتيال اسماعيل هنية.. وهذه خياراتها بعد اهانتها أمام العالم
الإعلان عن وفاة عيسى حياتو
أعلنت صحيفة يمنية عن حاجتها إلى مهربين محترفين للعمل لديها في توزيع الصحيفة بعيداً عن أعين أجهزة الأمن في محافظة عدن جنوب اليمن.
وجاء إعلان صحيفة القضية الأسبوعية التي تصدر من محافظة عدن بعد مصادرة الأمن لجميع أعدادها ومنع توزيعها في المحافظات لاتهامها بالإساءة للوحدة اليمنية.
وقال رئيس تحرير الصحيفة عبدالسلام جابر في تصريح لـ"العربية نت" إن إعلانه لحاجة الصحيفة لمهربين أتى بعد مصادرة الأمن لستة أعداد منها منذ صدورها في 2008 ومنع توزيعها، حيث توقفت عن الصدور بعد العدد الثالث العام الماضي لتعاود الصدور في يونيو 2009.
وأضاف جابر: "بعد أن عجزنا عن توزيع الصحيفة لجأنا إلى طلب مهربين لتهريب الصحيفة إلى المحافظات بعيداً عن الأجهزة الأمنية، وسنحتاج إلى ما يقارب 20 مهرباً بواقع مهرب لكل محافظة باستثناء محافظة عدن ولحج لوجود إمكانية في توزيعها".
وأكد أن خسارة الصحيفة جراء المصادرة تجاوزت خمسة ملايين ريال.
إلى ذلك خرج صباح اليوم بمديرية المسيمير محافظة لحج جنوب اليمن المئات من المتظاهرين احتجاجاً على الحكم الصادر بحق الصحافي أنيس منصور والذي قضى
الأربعاء الماضي 15/7/2009 بحبسه 14 شهراً بعد اتهامه بالإساءة للوحدة اليمنية وإثارة المناطقية وبث روح الكراهية بين أبناء الوطن الواحد وقد صدر بحقه حكم بالقبض القهري لتنفيذ حكم الحبس.
وكانت وزارة الإعلام اليمنية منعت في مايو الماضي صدور وطباعة ثمان صحف أهلية مستقلة بعد اتهامها بالتحريض على الانفصال والإساءة للوحدة اليمنية, وصادرت الوزارة جميع أعداد الصحف من الأسواق على مدى أكثر من شهر وتم خلال تلك الفترة محاكمة عدد من رؤساء تحرير الصحف ومحرريها ومازالت المحاكمة جارية حتى اليوم.