السعودي في مناطق الشرعية يلامس حاجز الـ 500 ريال يمني.. اليكم أسعار الصرف الآن مستجدات الأحداث في ''منجزة'' بمحافظة عمران بعد يوم دامي.. الشرعية تصف ما حدث بالجريمة الحوثية النكراء كيف استغلت المعارضة في إسرائيل الهجوم الحوثي المفاجئ على تل أبيب؟ ترحيب وإشادة برأي غير ملزم لمحكمة العدل الدولية بشأن دولة فلسطين تحقيق أولي يكشف الخدعة التي وقعت فيها إسرائيل مع طائرة الحوثي المسيرة التي ضربت تل أبيب واسم الدولة المصنعة للطائرة ردا على استهداف تل أبيب.. صحيفة عبرية تكشف: ''إسرائيل تخطط لضرب الأراضي اليمنية'' العلماء يعلنون العثور على كنز ثمين تحت سطح عطارد الإبلاغ عن واقعة بحرية جديدة قرب عدن والحديدة حركة حماس ترحب بموقف محكمة العدل وتطالب بإنهاء فوري للاحتلال الإسرائيلي تحديث برمجي أمني يعطل ملايين الأجهزة العاملة حول العالم
اللواء 30 مدرع هو اللواء الذي سطر إروع صفحات الكفاح والنظال برجاله المخلصين الذين رفضو القبول او الركوع لمليشيات القتل والدمار ورفضوا الإنجرار وراء الدعاوي الهادفه إلى عودة الإمامه
وجبهة حمك خير دليل على ذلك تلك الجبهة القاهرة التي كانت ومازالت الكابوس المرعب لعصابات الكهنوت الذين ذاقوا فيها صنوف الويلات وكبدتهم الخسائر الفادحة
لقد ظلت هذه الجبهة عصية على الإنحناء والإستكانة إلى اليوم وستظل كذلك ما بقيت وبقي رجالها وقيادتها لأن رجالها أقوياء وجبالها شماء وقادتها بؤساء متعاضدي السواعد متشابكي الأيدي هم سيوف النصر وقوس الشجاعة وسهام الموت لا يقبلون الخيانه ولا يرتضونها'ولا يبيعون الوطنية ولا يساومونها.
هكذا كانت جبهة"حمك"منذو انطلاق الشرارة الأولى للمقاومة في محافظة الضالع'وأهم ما يميزها ويجعلها فريدة هو إنها انتعشت وانطلقت من الداخل من أبناء العود أنفسهم لم يكن بينهم دخيل إو مستورد أو أنهم استعانوا بأحد من خارج المنطقة.
كما أن أبناء العود لم يتصفوا يوما بالجبن والخيانه أو يكونوا معاول هدم بيد هدام كما لم يكن لديهم مطامع أو مآرب يتجشمونها سوى أنهم هبوا لنصرة الوطن والدفاع شرف الجمهورية'
وقد قدموا التضحيات الجسيمة قوافل من الشهداء لم ينكرهم إلا جاحد أو عميل.
ومما يميزها أن لديها قائد وهو العميد/عبد الكريم الصيادي قائد اللواء 30 مدرع والذي قدم نفسه كرأس حربه في وقت غابت الكثير من أصحاب الرتب واختفى أصحاب الشهادات العسكرية ليأتي القائد/عبد الكريم في مقدمة الصفوف يقود رجالات العود بكل بسالة وشجاعة ضحى بما يملك واستدان مئات الملايين دعما للجبهة والجميع يعرف تضحياته التي بذلها إسنادا للمقاومة في كل جبهات القتال.
هذا القائد لم يخن شرفه الوطني ولا قسمه العسكري ولا النظام الجمهوري لقد أبى ورفض أن يبيع مهامه الوطنية أو يتجاهل واجباته العسكرية'أنا لم أقل ذلك على نوع من المحاباه أو أبتغي من وراء أي مقصد.
لكن الحقيقة هى من تتكلم والواقع هو من يحكم ومن يجد في سردي مغالاه فليدرس تأريخة وما سطره من انجازاته وانتصارات في كل مهمة أوكلت إليه'
عموما تبقى جبهة "حمك"الجبهة الصلبة التي ستبقى صامدة صمود جبالها أمام الرياح العواتي.قوية كقوة أبناءها.هذا عهد منا حتى لا يبقى أؤلئك الذين رأروا اليمن قربانا تقدمها لأسيادها في إيران.