راصد الزلازل الهولندي يحذر مجدداً من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم
أسدل الستار على منافسات كأس العالم لكرة القدم بتتويج المنتخب الفرنسي، وبدأ الحديث يزداد حول هوية من سيفوز بجائزة «الكرة الذهبية» المقدمة من مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الشهيرة، كأفضل لاعب في العالم عن عام 2018.
وعلى عكس العادة، لن يكون نجم نادي برشلونة الإسباني ومنتخب الأرجنتين والفائز بالجائزة 5 مرات من قبل، «ليونيل ميسي» مرشح وبقوة، بعد ظهوره بمستوى ضعيف في كأس العالم 2018 بروسيا، وودع البطولة مبكراً مع منتخب برده من دور الـ16
لكن في نفس الوقت، يمتلك «ميسي» فرصة من أجل التتويج بالجائزة ليكون اللاعب الأفضل عام 2018، حيث أمامه نهاية العام الكروي.
اكتفى «ميسي» في الموسم الماضي بالفوز بالثنائية المحلية في إسبانيا، «الدوري والكأس»، بجانب جائزة «الحذاء الذهبي» كأفضل هداف في أوروبا، إلا أنه ليس الأفضل من ناحية الألقاب، فعلى سبيل المثال نجح غريمه اللدود نجم ريال مدريد الإسباني ومنتخب البرتغال، «رونالدو» في التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، وكذلك زميله في الفريق، الكرواتي «لوكا مودريتش» الذي حصد المركز الثاني بكأس العالم مع منتخب بلاده.
في حين وصل البلجيكي «كيفين دي بروين» إلى المركز الثالث في المونديال، كما حصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع ناديه مانشستر سيتي.
ولكن في حال عاد «ميسي» إلى وضعه الطبيعي مع برشلونة وسجل عدداً كبيراً من الأهداف وتوج بلقب كأس السوبر وقاد البرسا للفوز بالكلاسيكو فإن الأمور ستتغير، فالمصوتون بالعادة يعتمدون على ما يرونه أمامهم في وقت التصويت، وفي حال خطف الأضواء من البقية فإنه سيعود إلى السباق مجدداً.
كما أن الإعلام المقرب من برشلونة سوف يفيد «ميسي» في حال حقق تلك الشروط لمساعدته في حصد الجائزة، الصحافة المقربة من برشلونة بالتأكيد أقوى بشكلٍ عام من صحافة إنجلترا أو صحافة إيطاليا.