الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
ذكر قيادي إصلاحي في الدائرة ( 279 ) لــ( مأرب برس ) أن المؤتمر الشعبي العام تنصل عن الاتفاق الذي رعاه الشيخ " علي القبلي نمران - احد مشائخ مراد " حول سحب الطعون المقدمة من الإصلاح والمؤتمر مقابل صياغة وثيقة تقضي بعدم مشاركة ( الأسماء الوهمية ) في الانتخابات القادمة وقد رفضت قيادة المؤتمر الاتفاق بعد توقيعه .
وقال القيادي الإصلاحي أن ذلك دليل واضح على حرص المؤتمر على استخدام الأسماء الوهمية في الانتخابات القادمة مشيراً إلى أن استخدامها سيؤدي إلى خلق الكثير من المشاكل في المراكز الانتخابية للحساسية الزائدة في الانتخابات المحلية على حد تعبيره . يشار إلى أن الذي مثل المؤتمر في تلك المفاوضات هو الشيخ : منصور صالح العبادي الذي لم يحضى بثقة المؤتمر والتحدث باسمهم في تلك المفاوضات بالدائرة( 279) وليس كما نشر سابقا أن الذي مثل المؤتمر هو عبد الواحد القبلي .
وحمل القيادي المؤتمر الشعبي العام مسئولية ما قد ينتج عن تلك المخالفات من مشاكل قد لا تحمد عقباها بين المرشحين والناخبين .
وأكد في تصريحه على أن المؤتمر لا يؤمن بالحوار كطريقة حضارية لحل الخلافات ويعتمد إفشال أي حوار أو أتفاق إذا رأى أنه لا يخدم مصالحة حتى وان كان على حساب مصلحة الوطن او المصالح العامة وأشار الى ان تنصل المؤتمر عن الاتفاق يمثل إساءة لراعي الاتفاق والذي ينم عن عدم احترام الاتفاقيات .
هذا وكانت قيادة المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح في الدائرة (279) قد عقدت اجتماعاً بمنزل الشيخ ( علي القبلي نمران) وتم الاتفاق على سحب الطعون الانتخابية تلافياً للآثار السلبية والمشاكل التي قد تسببها تلك الطعون بين أبناء المنطقة .