ماذا قالت الادارة الأمريكية في الذكرة 34 للوحدة اليمنية ... رسائل واشنطن لليمنيين مؤسسة بحثية: ''الرياض ثالث أفضل مدن العالم'' عاجل.. غارات امريكية تستهدف مطار دولي غرب اليمن أشار الى أخطاء ما بعد الوحدة.. بيان هام لتحالف الأحزاب اليمنية بمناسبة عيد 22 مايو ماهي ''أبراج منى الجديدة'' التي تستعد السعودية لإطلاقها قريبا؟ جوارديولا يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإنجليزي ألغام الحوثي تقتل وتصيب 13 مدنياً ماذا قال الرئيس علي ناصر محمد عن الوحدة والأمر الذي تحتاجه اليمن في الوقت الحالي؟ ثلاث دول تعترف رسميا بدولة فلسطين والأخيرة ترحب شاهد الصور.. مأرب تشهد عرضا عسكريا بمناسبة العيد الـ34 للوحدة اليمنية
قالت مصادر أممية، مساء الأحد 9 ديسمبر/كانون الأول، إن مشاورات السلام في السويد ستنتهي الخميس أو الجمعة، وليس الثلاثاء، وان جولة مشاورات ثانية ستعقد في يناير المقبل في الكويت.
وقالت المصادر أن «مائدة المشاورات لن تبني السلام في اليمن لكنّها قد توقف الحرب»، مشيرة الى ان «المهمة هي الوصول إلى اتفاق، وليس إصدار الأحكام حول ما يرتكبه الآخرون».
واعتبر المسؤول الأممي ان ما تم انجازه في «السويد» «تقدم مدهش»، لافتاً إلى أن «الطرفين عَمِلا من أجل هذا التقدم»، بحسب ما نقلت وسائل اعلام عربية ودولية.
ووفق المصادر فقد تم عقد اجتماع أوّلي للجنة الأسرى، مؤكدة ان «هادي وعبد الملك وضعا أولويّات حول ملفّ تبادل الأسرى، ونريد الإفراج عن أشخاص أثناء وجودنا هنا، كما أن هناك مجموعة من الخبراء الفنيين لمناقشة موضوع البنك المركزي».
وفيما يتعلق بتعز، وفق المصادر، فإنه يتم بحث إمكانية إيقاف إطلاق النار وتأمين الممرّات وهو ما يتم العمل عليه في المشاورات.
وقالت المصادر إنه «تم بحث فتح مطار صنعاء والحكومة لديها وجهة نظر والأمم المتحدة ستساعد في حل ذلك».
كما ناقشت المشاورات إمكانية إحراز تقدم في الحديدة، ونقلت المصادر قلق المسؤولين الأمميين بشأن ما يتعلق بالميناء والهجمات.
كما بحثت المشاورات تدخل الأمم المتحدة كداعم للميناء والمدينة «لكنّها مسألة كبيرة وخلال اليومين القادمين سيتم معرفة نسب النجاح».
وكشفت المصادر عن جولة ثانية للمشاورات ستعقد في النصف الثاني من يناير، والبعض يتحدث عن الكويت كمكان لهذه الجولة الثانية.
وأكدت المصادر أن الأمم المتحدة ستواصل بالطبع إدانتها لأي هجوم على ميناء الحديدة.
وأضافت المصادر أن الاشتباكات متواصلة في الحديدة، ولكنّ السعودية والإمارات أبدتا موافقتهما على التوقف عن التقدم العسكري، لإتاحة الفرصة للسلام.