موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها
توصلت نتائج دراسة حديثة أجريت في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، إلى أن النوم 6 ساعات أو أقل في كل ليلة لا يؤثر فقط بطريقة سلبية على الهرمونات، التي تنظم توازن السوائل في جسم الإنسان، بل يرتبط أيضا باحتمالية خطر الإصابة بالجفاف ومشاكل صحية أخطر على المدى البعيد.
وحاولت الدراسة الجديدة النظر إلى كيفية تأثير النوم على خطر الإصابة بالجفاف بين عدد من الأشخاص البالغين، وتبين أن البالغين الذين ينامون 6 ساعات فقط كانوا أكثر عرضة للجفاف بالمقارنة من الأشخاص، الذين ينامون 8 ساعات.
ويعتقد الخبراء أن السبب يعود إلى الطريقة التي يُنظم بها النظام الهرموني للجسم الجفاف، إذ أن هناك هرمونا يُدعى "فاسوبريسين"، الذي يتم إفرازه من أجل تنظيم حالة جفاف الجسم أثناء النوم.
وأشاروا، إلى أن هذا الهرمون يُفرز على مدار اليوم، وكذلك خلال ساعات النوم الليلية، وهذا الهرمون مسؤول عن العلاقة بين قلة النوم والجفاف.
وقال المشرف على الدراسة "آشر روزنغر" إن الجسم يفرز هرمون "فاسوبريسين" بشكل كبير في أثناء دورة النوم، وعدم الحصول على عدد ساعات كافية من النوم يتسبب في تعطيل ترطيب الجسم.
وتابع أن النوم 6 ساعات فقط كل ليلة، يُمكن أن يؤثر على حالة الترطيب، مشيرا إلى أنه في حال لم تحصل على عدد ساعات نوم كافية وتشعر في اليوم التالي بالتعب، فعليك شرب كميات إضافية من الماء.
وأفاد "روزنغر"، أن جفاف الجسم يُمكن أن يكون له التأثير على عدة وظائف وأنظمة داخل الجسم مثل "الإدراك والحالة المزاجية والأداء الجسدي".
وأضاف أنه على المدى البعيد قد يُؤدي الجفاف المزمن إلى مشاكل صحية أكثر خطورة مثل "التهاب المسالك البولية والحصاة الكلوية".