الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
كشف برنامج الصحة التابع لمركز التجارة العالمي الفدرالي، أن آلاف الأميركيين أصيبوا بمرض السرطان بسبب هجمات 11 سبتمبر، التي وقعت قبل نحو 17 عاما.
وأوضح البرنامج أن 9795 شخصا أصيبوا بالسرطان بسبب الغبار السام الناجم عن وقود الطائرات التي ارتطمت بالمبنيين، وغبار الإسمنت، وشظايا الزجاج المتطاير.
وقال الرئيس الطبي للبرنامج في مستشفى ماونت سيناي، مايكل كرين، إن هناك زيادة ملحوظة في أعداد المصابين بمرض السرطان، منذ أن بدأ البرنامج عمله قبل 5 سنوات، لمتابعة الحالات المصابة بأمراض مرتبطة بهجمات 11 سبتمبر، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويقدم البرنامج المراقبة الطبية والعلاج للأشخاص الذين استجابوا لنداءات الاستغاثة في موقع الهجوم بنيويورك، والبنتاغون، وشانكسفيل، بالإضافة إلى الناجين الذين كانوا بموقع الهجوم بنيويورك.
وأوضح كرين لصحيفة "نيويورك بوست"، أن البرنامج رصد في عام 2015، 3204 حالات إصابة بالسرطان مرتبطة بهجمات 11 سبتمبر، لافتا إلى أنه بحلول نهاية العام التالي، ارتفع العدد إلى 8188.
وأضاف أن عدد المصابين الآن، وصل إلى 9795، وقد توفي أكثر من 1700 شخص من هذه الحصيلة.
وكشفت دراسات في علم الأوبئة، أن عمال الإنقاذ الذين حضروا لمواقع الهجمات، معرضون لخطر بنسبة "أعلى بكثير" للإصابة بسرطان الغدة الدرقية أو سرطان المثانة أو سرطان الجلد، كما يعد سرطان الدم "لوكيميا" وغيره من اضطرابات خلايا الدم، مصدر قلق كبير.
أما الأشخاص العاملين في غير مجال الإنقاذ، الذين كانوا على مقربة من موقع الهجوم، فهم معرضون للإصابة بنسب أكبر بسرطان الثدي، والورم الليمفاوي.