عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم
رجح مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي أن يكون التعنت الروسي في عرقلة إدانة مجلس الأمن للحوثيين وأتباع المخلوع علي صالح ناجما عن رغبتها في مقايضة موقفها تجاه اليمن بما تواجهه من صعوبات في الملفين السوري والأوكراني.
ونقلت صحيفة مكة عن المعلمي القول : " لا أعرف ما هي الدوافع وراء الموقف الروسي، ولكني أتوقع أن الموقف الروسي لا بد أن يكون مبنيا على توازنات مع ما يواجهونه من صعوبات في سوريا وفي أوكرانيا، ولذلك يسعون إلى مقايضة هذا الموقف بمواقفهم في مواقع أخرى".
مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة أكد أن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن أية خطوات أخرى في الموضوع اليمني، لا سيما أن المشاورات لا تزال قائمة في هذا الصدد، وأن القرار 2216 لا يزال «الحل المتاح».
وحول السيناريوهات المتوقعة في حال رفض الحوثي وصالح خطة الحل المقدمة من المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ، قال «ما زال الوقت مبكرا للحديث عن الخطوات القادمة، الحل المتاح لا يزال موجودا وهو تطبيق القرار 2216، قوات التحالف لا تزال ملتزمة بالعمل على استعادة الشرعية وتطبيق القرار عن طريق المفاوضات السلمية إذا أمكن أو عن طريق الضغط العسكري إذا احتاج الأمر، أعتقد أن هذا الخيار لا يزال مفتوحا».
وعما إذا كان يرى أن إمكانية الانفراج في المشاورات اليمنية ـ اليمنية لا تزال قائمة، قال المعلمي «نتمنى ذلك، المشاورات ما زالت مستمرة، ونتمنى أن يحدث انفراج».