بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان
هل التحالف جاء لإنقاذ سني من شيعي أو شافعي من زيدي أو حاشدي من بكيلي أو جنوبي من شمالي ؟.. أم جاء لدعم الشرعية الدستورية ضد انقلاب ميلشاوي مسلح في صنعاء؟
بعد خمس سنوات خلق التحالف ميلشيات جديدة في عدن ودعمها وسلّحها بل وصل الحفاظ عليها استخدام الطيران ضد الجيش الحكومي التابع للرئيس المعترف بع دوليا، والآن يرغم الشرعية على التفاوض مع ميلشياته التي أوجدها.
الشعب اليمني يدعم الدولة ضد أي ميلشيات كيفما كانت عقيدتها الأيدلوجية أو انتماؤها المذهبي والمناطقي، وإرغام الحكومة على التفاوض مع التمرد المسلح لميلشيات الانتقالي المدعومة من الإمارات ، يعني أن الحرب ضد الحوثيين لها أهداف خاصة بالتحالف غير تلك المعلنة . سأضع تفسيراً هنا آخر حول سبب دعم التحالف لميلشيات أخرى، فربما التحالف يريد الذهاب للحوار مع الحوثيين لفرض محاصصة يتحكم من خلالها في مستقبل اليمن، ولذلك هو يخطط للتالي :
لكن هناك أمور أخرى لم ينتبه لها التحالف وسيصطدم بنتائج خطوته الأخيرة الداعمة لميلشيات الانتقالي منها:
لذلك نستطيع القول إن الحكومة اليمنية تعرضت لخيانة كبيرة من حلفائها قبل خصومها، لكن موافقتها التحاور مع الانقلاب الجديد يضع مشروعيتها في مهب الريح!