الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
القذافي من قذف على وزن فعل ، والقذف في اللغة هو خروج الشيء بشدة على دفعات ، وهكذا هو القذافي يخرج لنا كل فترة بشطحة أوسخ من الأخرى ، وغاية قصده أن يحط من شأن هذ
ه الأمة وأن يظهر للعالم بأن لا كرامة لها وأنها ذليلة جبانة تخاف من كلب عليها عوى أو حتى من بعيد بيده لوح ، وعظمة هذا الشخص تنبع من ذكائه الحاد المتقد الباحث عن كل ما يسيء إلى الأمة فتارة تراه ثوري ، وتارة تراه ديمقراطي الشعب عنده ليس مصدر القوانين بل هو (القذافي) المقرر والمنفذ وعلى عينك يا تاجر ، وتارة تراه راشدي (نسبة إلى الخلفاء الراشدين) فيسكن في خيمة وأسرته من الأسر الفقيرة لها حصة في دعم الدولة وأخر من تستلم بعد أن يشبع الشعب وابنه يلعب الكرة في الحارة ، وتارة إمام وخطيب يصلي بالناس ويخطب ... يحل مشاكل العالم بجلسة ويدعو له بالهداية كاليهودي الذي يدعو المسلم للصلاة ، وأعظم ما في هذا الشخص هو قوله ببناء مسجد أقصى آخر خارج فلسطين ويكفي حروب وقتل بين الإخوة (اليهود والفلسطينيين) ، والدم عنده مثل الماء عادي لو قتلنا 12مليون يمني وخلينا 4مليون ، حتى كرة القدم مسلمتش من حكمته ليش 24لاعب فقط يحتكرون الكرة وآلاف المواطنين يتفرجون لماذا لا يكون العكس ، كتابه الأخضر كله بدع عفواً حكم ، من حكمه (1) سلم لأمريكا مصنع الأدوية عفواً المفاعلات الذرية ، (2) عوض ضحايا لوكربي ملايين الدولارات وهو مظلوم ، (3) أفرج عن ملائكة الرحمة البلغاريات وطز في ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أقروها بصوت خافت الشعب) ، يقال والعهدة على الراوي أنه أعقل شخص في .... (طبعاً أنا لا أؤمن بهذا)، إن هذا الشخص لعجيب أمرة