الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب
ذنب مأرب أنها: فتحت الجامعات والمدارس والمستشفيات ومقرات الأحزاب والمكاتب الحكومية، واستقبلت المنظمات الإنسانية واستوعبت الإعلاميين وأساتذة الجامعات والمثقفين والمشردين والنازحين..
ذنب مارب أنها احتضنت الجيش والمقاومة وحافظت على رمزية الدولة..
ليس لها ذنب في تعيين أحد ولا إقالة أحد بما في ذلك تعيين المداني الذي جاء بقرار رئيس الجمهورية.. ومن يتحدثون عن حظ أبناء مأرب من التعيينات فعلى سبيل المثال فقط في الأجهزة الأمنية:
-قائد قوات النجدة من مأرب
-قائد الأمن العام من مأرب
-قائد المنشآت من مأرب
-مدير عام البحث الجنائي من مأرب
-قائد كتيبة الحزام الأمني من مأرب
-الوكلاء ١١ وكيل من مأرب
-كل مدراء الأقسام من مأرب
-كل مدراء المديريات من مأرب
وحتى على مستوى وزارة الداخلية ٢ وكلاء من مأرب..
ذنب مارب أنها للأسف تسرعت في إفساح المجال للتعبير عن الرأي في ظل حرب مشتعلة فاستغله الخصوم كمدخل للفوضى، في الوقت الذي مازال الحوثيون في صرواح وهيلان وعلى أطراف حريب..
وللأمانة وبراءة للذمة..
إذا لم تساندوا هذه المحافظة وتقفوا الى جوار اللواء سلطان العرادة الذي يعد حارس الجمهورية اليمنية فلن تقم لليمن قائمة.. وستبكون أضعاف ما بكيتم على القشيبي والشدادي والأبارة وباحاج وسالم قطن.