جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان
ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة
تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
خلال فترة وجيزة فقط أثبتنا للعالم بأننا كيمنيين خبراء في علم الآستنساخ خصوصا في جينات الحركات والتنظيمات السياسية ..لدرجة أننا خطفنا اللقب من لبنان وحققنا المركز الأول في هذا المضمار ..في لبنان يوجد حزب الله وحسن نصر الله ,وفي بلادنا (اليمن) طلع لنا أنصار الله وعلي الله ,وأخدام الله ونعمان الله .لست على عداء مع أنصار الله أو أخدام الله أو حتى إخوان الله ,لكنني ضد إقحام لفظ (الله) في أحزاب قادتها ومؤسسها سامو خلق الله سوء العذاب ,وضيقوا عليهم معيشتهم فجعلوهم في صراع مرير مع لقمة العيش فلم يؤد كثيرون منهم فرائض الله لأنهم تائهون في أرض الله من أجل إشباع جوع أطفال الله ..حتى صاحب عمارة لاإله إلا الله يمارس الظلم ضد المستأجرين ويقطع عنهم ماء الله ..فيجلبون الماء من مساجد الله ,وفي نهاية الشهر يطالب بإيجار الله ,فكيف سيكون حالهم في رمضان ..الكل في هذا البلد لايخاف الله ..لا في شئون البلد ولا في خلق الله .. ومع ذلك مازال الأمل يحدوا شعب الله في أن يخرج الحوار الوطني بحلول تخفف من وطأة الظلم والجوع والفقر الذي يلاحق عباد الله , من قبل من ولاهم الله أمر هذا الشعب الصابر فلم يراعوا الله ,ولم يتقوا الله , الكل توجه وعبر التاريخ إلى نهب ثروات الشعب وتجويعه ..لدرجة أصبح فيها اليمني يترك بلاده خائفا يترقب إلى أرض الله فلم يسلم من عنجهية جيران الله ,لأن حكومته مشي آسفة على كل ما حل ويحل بهذا الشعب عرطة الله في أرض الله والذي يتوجب عليه أن يعود إلى الله لينال رضى الله .